منذ سنة

❤️رافعين الراس ... فلسطينيهعالرباعية عالرباعية واحنا ما بنّام عالغلوبيةالطريق ممدود للي بدمه يجوديا غصن البارود مشنشل فدائيةعالرباعية عالرباعيةرافعين الراس فلسطينيةمن قلب الأغوار من كل حارة ودارمراتين الثوار تشتي حريةنادي يا منادي يوم استشهاديفوق أرض بلادي تحلى المنيةنادي يا ابلادي بعرس الحريةفوق أرض بلادي تحلى المنيةعالرباعية عالرباعية

منذ سنة

نص رسالة الأسير كريم يونس:"ها أنا أُوشك أن أغادر زنزانتي المُظلمة، التي تعلمتُ فيها أن لا أخشى الظلام، وفيها تعلمتُ أن لا أشعرَ بالغربة أو بالوحدة، لأنني بين إخوتي، أخوةُ القيد والمعاناة، أخوة جمعنا قسمٌ واحد، وعهدٌ واحد". "أُغادر زنزانتي، ولطالما تمنيتُ أن أغادرها منتزعًا حريتي برفقةِ اخوة الدّرب، ورفاق النّضال، متخيلًا استقبال يعبر عن نصرٍ وانجازٍ كبير، لكني أجد نفسي غير راغبٌ، أحاول أن أتجنب آلام الفراق، ومعاناة لحظات الوداع لإخوةٍ ظننتُ أني سأكمل العمرَ بصحبتهم، وهم حتمًا ثوابتٌ في حياتي كالجبال، وكلما اقتربت ساعة خروجي أشعر بالخيبةِ وبالعجزِ، خصوصًا حين أنظر في عيون أحدهم، وبعضهم قد تجاوز الثلاثة عقود". "سأترك زنزانتي، وأغادر لكن روحي باقيةٌ مع القابضينَ على الجمر المحافظين على جذوة النّضال الفلسطينيّ برمته، مع الذين لم ولن ينكسروا، لكن سنواتِ أعمارهم تنزلق من تحتهم، ومن فوقهم، ومن أمامهم، ومن خلفهم، وهم لا زالوا يطمحون بأن يروا شمس الحرّيّة لما تبقى من أعمارهم، وقبل أن تصاب رغبتهم بالحياة بالتكلفِ والانحدار". "سأترك زنزانتي، والأفكار فجأة تتزاحم، وتتراقص على عتبة ذهني وتشوشُ عقلي فأتساءل محتارًا على غير عادتي إلى متى يستطيعُ الأسير أن يحمل جثته على ظهره، ويتابع حياته والموت يمشي معه، وكيف لهذه المعاناة، والموت البطيء أن يبقى قدرهُ إلى أمدٍ لا ينتهي، في ظل مستقبلٍ مجهول، وأفق مسدود، وأمل مفقود وقلقٌ يزداد مما نشاهدُ، ونرى من تخاذلٍ، وعدم اكتراث أمام استكلاب عصاباتٍ تملك دولة، توحشت، واستقوت بخذلان العالم، على شعب أعزل، حياته تُنهش كل يوم دون أن يشعر أنّ جروحه قد لا تندمل، وأن لا أمل له بحياةٍ هادئة، ومستقرة، ومع ذلك بقي ندًا، وقادرًا على الاستمرار". "سأترك زنزانتي، وأنا مدركٌ بأن سفينتنا تلاطمها الأمواج الدولية، من كل صوبٍ وحدب، والعواصف الإقليمية تعصف بها من الشّرق والغرب، والزّلازل المحلية، وبراكين عدوانية تكاد تبتلعها، وهي تبتعد، وتبتعد عن شاطئ حاول قبطانها أن يرسو إليه قبل أكثر من ربع قرن"."سأترك زنزانتي، مؤكدًا أنّنا كنّا ولا زلنّا فخورونَ بأهلنا، وبأبناء شعبنا أينما كانوا في الوطن والشّتات، الذين احتضنونا، واحتضنوا قضيتنا على مر كل تلك السنين، وكانوا أوفياء لقضيتنا، ولقضية شعبنا، الأمر الذي يبعثُ فينا دائما أملاً متجددًا، ويقينًا راسخًا بعدالة قضيتنا، وصدق انتماءنا، وجدوى وجوهرِ نضالنا"."سأترك زنزانتي، رافعا قبعتي لجيل لا شك أنه لا يشبه جيلي، جيل من الشّباب الناشط والناشطات الذين يتصدرون المشهد في السّنوات الأخيرة، جيل من الواضح أنهم أقوى وأجرأ، وأشجع، والأجدر لاستلام الراية، كيف لا وهم المطلعون على الحكاية، والحافظون لكل الرواية، والحريصون على تنفيذ الوصايا، وصايا شعبنا المشتت المشرد، بانتزاع حقه بالعودة، وتقرير المصير، فطوبى لهذا الجيل الصاعد، برغم أجواء التهافت"."سأتركُ زنزانتي، بعد أيام قليلة، والرّهبة تجتاحني باقتراب عالم لا يشبه عالمي، وها أنا أقترب من لحظةٍ لا بد لي فيها إلا وأن أمر على قديم جروحي، وقديم ذكرياتي، لحظة أستطيع فيها أن أبتسم في وجه صورتي القديمة، دون أن أشعر بالندم، أو بالخذلان، ودون أن اضطر لأن أبرهنَ البديهيّ الذي عشتهُ، وعايشته على مدار أربعين عامًا، علني أستطيع أن أتأقلمَ مع مرآتي الجديدة، وأنا عائد لأنشد مع أبناء شعبي في كل مكان نشيد بلادي نشيد الفدائي…..نشيد العودة والتّحرير".

منذ سنة
منذ سنة

وأَنتَ تُعِدُّ فطورك ’ فكِّرْ بغيركَ[ لا تَنْسَ قُوتَ الحمامْ ]وأَنتَ تخوضُ حروبكَ، فكِّر بغيركَ[لا تَنْسَ مَنْ يطلبون السلامْ]وأَنتَ تُسدِّذُ فاتورةَ الماء، فكِّر بغيركَ[مَنْ يرضَعُون الغمامْ]وأَنتَ تعودُ إلى البيت، بيِتكَ، فكِّرْ بغيركَ[ لا تنس شعب الخيامْ]وأَنت تنام وتُحصي الكواكبَ، فكِّرْ بغيركَ[ ثَمَّةَ مَنْ لم يجد حيّزاً للمنام]وأَنتَ تحرِّرُ نفسك بالاستعارات، فكِّرْ بغيركَ[ مَنْ فَقَدُوا حَقَّهم في الكلامْ]وأَنتَ تفكِّر بالآخرين البعيدين، فكِّرْ بنفسك[ قُلْ: ليتني شمعةٌ في الظلامْ

منذ سنة

استشهد فجر اليوم الثلاثاء، الأسير القائد ناصر أبو حميد (50 عاما) في مستشفى "آساف هروفيه" الإسرائيلي، جراء سياسة الإهمال الطبي في سجون الاحتلال، بعد صراع مع مرض السرطان منذ عام ونصف.وولد الشهيد ناصر محمد يوسف أبو حميد عام 1972 في مخيم النصيرات بغزة لأسرة لاجئة، ثم انتقلت للعيش بمخيم الأمعري جنوبي رام الله بالضفة الغربية المحتلة.انتمى أبو حميد لحركة فتح منذ صغره، واعتقل لمدة أربعة شهور قبل اندلاع الانتفاضة الأولى عام 1987 وعمره 14 عاما ، ليعيد الاحتلال اعتقاله وحكم عليه بالسجن عامين ونصف.وفي أوج الانتفاضة الأولى عام 1990 اعتقل أبو حميد وحكم عليه بالسجن المؤبد، وأفرج عنه بموجب اتفاق القاهرة بعد أربع سنوات، ثم أعيد اعتقاله عام 1996 ليقضي ثلاثة أعوام.ومع اندلاع انتفاضة الأقصى شارك أبو حميد في تأسيس كتائب شهداء الأقصى الجناح العسكري لحركة فتح آنذاك برفقة مروان البرغوثي، وشارك في العديد من عمليات إطلاق النار على أهداف إسرائيلية.تعرض خلال مطاردته لأكثر من مرة للاغتيال من قبل الاحتلال، واعتقل في 22 نيسان 2002 بعد مطاردته في مخيم قلنديا شمال القدس برفقة شقيقه نصر، وحكم عليه بالسجن المؤبد 5 مرات و5 عاما.وفي شهر تموز الماضي تبين إصابة أبو حميد بمرض سرطان الرئة بعد إجراء فحوصات له، حيث أجري له عمليه جراحية لاحقا لاستئصال المرض، وأقدمت مصلحة السجون على إعادتة للسجن قبل تماثله للشفاء.وعانى أبو حميد من التهابات حادة في رئتيه وخضع للتنفس الاصطناعي ودخل في غيبوبه، ونظرا لتلوث جرثومي أدى لانهيار عمل الرئتين وجهاز المناعة.استشهد عبد المنعم شقيق أبو حميد عام 94، فيما يقضي أشقاءه الأربعة أحكاما بالمؤبدات وهم: نصر وشريف وإسلام ومحمد.هدم الاحتلال منزل أسرته في مخيم الأمعري 5 مرات، كان آخرها عام 2019، وأصدر الاحتلال أمرا بمصادرة الأرض المقام عليها المنزل، خشية من إعادة بنائه.حرمت سلطات الاحتلال والدة أبو حميد خلال فترة مرضه من زيارته، بحجة فيروس كورونا وبحجة انتهاء مدة تصريح الزيارة، إذ أرجع الاحتلال والدته من أمام بوابات السجون مرات عدة.نقل أبو حميد أمس من سجن الرملة بشكل عاجل إلى مستشفى آساف هروفيه، بعد تدهور خطير طرأ على حالته الصحية.زارت والدة أبو حميد وأشقائه أمس بالمستشفى، وأعلنت أسرته أن ناصر في غيبوبة واحتمالية الخروج منها ضئيلا.وباستشهاد أبو حميد، يرتفع عدد شهداء الحركة الأسيرة إلى 233 شهيدا من عام 67.ويطلق على أبو حميد بـ (الأسد المقنع)، بسب نشاطه في ملاحقة العملاء، والعمليات التي خاضها ضد الاحتلال ومستوطنيه.

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح