عن خباب بن الأرت رضي الله عنه قال: هاجرنا مع رسول الله ﷺ نلتمس وجه الله تعالى، فوقع أجرنا على الله، فمنا من مات، ولم يأكل من أجره شيئًا، منهم مصعب بن عمير رضي الله عنه، قتل يوم أحد، وترك نمرة (قطعة من القماش،او ثوب)، فكنا إذا غطينا بها رأسه، بدت رجلاه، وإذا غطينا بها رجليه، بدا رأسه، فأمرنا رسول الله ﷺ أن نغطي رأسه، ونجعل على رجليه شيئًا من الإذخر، ومنا من أينعت له ثمرته، فهو يهدبها، متفق عليه" المعنى: أن الصحابة هاجروا مع الرسول في سبيل الله فمنهم من مات ولم يأخذ من غنائم الدنيا شيء(كمصعب بن عمير) ومنهم من عاش حتى فتحت عليهم الدنيا وتنعموا فيها،(فهو يهدبها : أي يأكل من ثمرتها) والاثنين لهما الاجر العظيم والجنان في الاخرة.الخلاصة: -الثمرة ليست شرطاً للعمل، وإن كان العمل شرطاً للثمرة- #وقل_إعملوا
حسبنا الله ونعم الوكيل🤦متى سنتخلص من هذة العقليات العفنة التي تضنف الناس حسب حزبهم وجماعتهم، إما أن تكون مدخليا وحذاءا للأنظمة أو أشن عليك حربا لا هوادة فيها!تبا لهكذا عقول😡🤬
نسخ الرابط