منذ سنة
منذ سنة
منذ سنة
منذ سنة
منذ سنة

سلام علیکم ...اخي الکریم هذه الاحادیث وصلت لي وهی اقوال عن الله ورسوله واهل البيت المعصومین علیهم السلام واقوال المجتهدین السابقين حول بطلان الاجتهاد والرأي والتقلیدوحرمة الرجوع اليهمبإحكامنا وانا تأكدت من مصادرالاحاديث طلعت قوية السند والمتن واحاديث موثوقة والحقیقة انا واقع في شك وهذه الادلة تقول هذا الطریق غلط وانا متحیر وکل شخص اسئله یقول اسئل غیري...وبهذا الحال لمن نرجع بمستحدثات امورنا؟؟ ولوزحمة علیك یمکن تساعدني علی هذه القضیة جزاك الله خیر... #الاحاديث :1.قال امير المؤمنين ( ع ): نحن إنما ننفي القول بالاجتهاد لأن الحق عندنا فيما قدمنا ذكره من الأمور التي نصبها الله تعالى والدلائل التي أقامها لنا كالكتاب والسنة والإمام الحجة ولن يخلو الخلق من هذه الوجوه التي ذكرناها، وما خالفها فهو باطل. ثم ذكر (ع) كلاما طويلا في الرد على من قال بالاجتهاد وسائل الشيعة ج27 ص581-السيّد الخميني \ قال بعد كلام طويل في إثبات ونفي حجّية هذه الرواية: أي رواية الاحتجاج\من كان من الفقهاء ....الخ ((...كما ترى، فالرواية مع ضعفها سنداً، واغتشاشها متناً، لا تصلح للحجّية...)). في كتابه (الاجتهاد والتقليد ص97) .2- السيد محمد محمد صادق الصدر ، قال حول التفسير المنسوب إلى الإمام الحسن العسكري والذي يحتوي على هذه الرواية ((فللعوام أن يقلدوه)) . قال : (( ونسب إليه أيضا ( أي للحسن العسكري ) بشكل غير موثوق ، التفسير المشهور : بتفسير الإمام العسكري . وهو يحتوي على تفسير سورتي الحمد والبقرة .... وهو -على أي حال- ليس بقلم الإمام ع بل بتقرير بعض طلابه عن تدريسه إياه. فكان ع يدرس الطالب بحسب ما يراه مناسبا مع فهمه ، وكان الطالب يتلقى عنه ويكتب ما يفهمه منه . ومن هنا جاء مستوى التفسير منخفضاً عن مستوى الإمام بكثير . على أن روايته ضعيفة , ولا تصلح للإثبات التاريخي )). في موسوعة الإمام المهدي تاريخ الغيبة الصغرى ص 197.3- السيد الخوئي في كتاب الاجتهاد والتقليد حين تحدث عن دليل التقليد قائلاً : ( ثم إن التكلم في مفهوم التقليد لا يكاد أن يترتب عليه ثمرة فقهية اللهم إلا في النذر . وذلك لعدم وروده في شئ من الروايات . نعم ورد في رواية الاحتجاج فأما من كان من الفقهاء صائنا لنفسه ، حافظا لدينه مخالفا على هواه . مطيعا لأمر مولاه فللعوام أن يقلدوه إلا أنها رواية مرسلة غير قابلة للاعتماد ) كتاب الاجتهاد والتقليد – السيد الخوئي – شرح ص 814- يقول الشيخ محمد مهدي شمس الدين ( ان مصطلح التقليد ومصطلح مرجعية هذان المصطلحان وما يرادفهما ويناسبهما غير موجودين في اي نص شرعي وانما هما مستحدثان وليس لهما اساس ومن حيث كونهما تعبيران يدلان على مؤسسة هي مؤسسة التقليد ومرجعية هي مرجعية التقليد ليس لهما في الاخبار والاثار فضلا عن الكتاب الكريم  لا عينا ولا اثر كل ما موجود بالنسبة لمادة قلد موجود في خبر ضعيف لا قيمة له من الناحية الاستنباطية اطلاقا وهو المرسل الشهير عن ابي الحسن ابي محمد العسكري ع ومتداوله على السنة الناس (من كان من الفقهاء صائنا لنفسه مخالفا لهواه مطيعا لامر مولاه فللعوام ان يقلدوه)  ويقول (الفقيه لا يتمتع باي قداسة على الاطلاق وليس مؤهلا ان يكون متبوعا على الاطلاق ولذلك مفهوم التقليد مفهوم دخيل انا اعتبره مفهوما دخيلا )  كتاب : الاجتهاد والتجديد في الفقه الاسلامي – محمد مهدي شمس الدين –ص142- 1435- وجاءعن الامام الصادق (ع) انه قال : ( إياكم وتقحم المهالك باتباع الهوى والمقاييس ، قد جعل الله للقرآن أهلا أغناكم بهم عن جميع الخلائق ، لا علم إلا ما أمروا به ، قال الله تعالى : ( فسئلوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون ) إيانا عنى ) . مستدرك الوسائل ج 17 - ص 257ح

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح