إنَّ معنى التبتل أو العُذرية الذي تعهدت به الإلهات يختلف عن مفهوم العُذرية في الديانات الغربية الحديثة. وقد ركزت مبادئ العذرية مزيد تركيزٍ على قابلية الزواج والمفاهيم المجردة الأخرى المُرتبطة، الخالية من شروط بدنية صارمة والتي قد تؤثر سلبًا ومن دون التخلي عن الفكرة تمامًا، عن طريق فكرة الاتصال الجنسي السابق على الزواج. ولهذا كله، فإن الإلهات الأخر اللاتي لم يلتزمن أبدًا بالبتولية المنصوص عليها في تراتيل هوميروس فإنَّهنَّ قادرات على تجديد تعهداتهن من خلال الطقوس (مثل هيرا) أو اختيار مظهر يشير إلى احتفاظهنَّ بعذريتهنَّ (مثل أفروديت). #كشف_العذريه

معظم الدول لديها قوانين عينت الحد الأدنى لسن الزواج، وأكثرها شيوعا هو 18 عامًا. وفقط في حالات خاصة، كأن تكون الأنثى حاملًا مُسبقا، فيُخفض السن إلى 16 عامًا. ولكنَّ العمر الفعلي عند الزواج الأول يمكن أن يكون أكبر بكثير. وتحدد القوانين أيضًا الحد الأدنى للسن التي يُسمح فيها لأي شخص بممارسة الجنس، وهو ما يُسمى عمومًا سن الرشد. لقد تغيرت المواقف الاجتماعية (والقانونية) تجاه السن المناسبة للموافقة إلى أعلى مستوى في العصر الحديث. فعلى سبيل المثال، كانت الأعمار من 10 إلى 13 عامًا مقبولة عادةً في الدول الغربية خلال منتصف القرن التاسع عشر،[1] لكنَّها تبدلت في نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين مما أدى إلى رفع سن المقبولية إلى أعمار تتراوح عمومًا من 16 إلى 18 عامًا. #كشف_العذريه

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح