منذ سنة

الطاغوت : من أهم المواضيع التي طغت علينا في هذا الزمن وظهرت مؤخرا بصورة مستفزه و مباشره بعدما اصبحنا تحت رحمة الطاغوت فسأتحدث عنها بالتفصيل أول ما فعله الإنسان هو الغفله فأخذ يتغافل عن أمور جعلها المجتمع و العالم بصورة ليست محل أهمية و لكنهامن استسيات الحياة مثل المبادئ والأخلاق و الأصول القيم و المثل العليا فكانت الغفلة منا عن آيات الله وحكمته الموجود في الحياة و ليست آيات الكتاب الحكيم فقط فكل ما يحدث حولنا هو آية من الله عز وجل وضعها مثال مباشر لكي تعطينا العظه و العبره فمن أصغرها إلي أكبرها و أعظمها إلي ابسطها آيات لنا حتى لا بقول اي انسان انه لا يعلم أو لم يخبره احدالقلب أصبح حجر لا يخشى و لا يرأف و لا يرحم و العين أصبحت لكل طبيعي معرضه و لكل شاشة مستمتعه ومسبحه لا ترمش و لا تطرف و الأذان أصبحت للصخب منصته و لفساد القول مجيبه وشاهده و عند الحق شاغرةبسم الله الرحمن الرحيم فَانتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ ﴿١٣٦ الأعراف﴾سَأَصْرِفُ عَنْ آيَاتِيَ الَّذِينَ يَتَكَبَّرُونَ فِي الْأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَإِن يَرَوْا كُلَّ آيَةٍ لَّا يُؤْمِنُوا بِهَا وَإِن يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لَا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا وَإِن يَرَوْا سَبِيلَ الْغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلًا ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَكَانُوا عَنْهَا غَافِلِينَ ﴿١٤٦ الأعراف﴾وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ ۖ لَهُمْ قُلُوبٌ لَّا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لَّا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لَّا يَسْمَعُونَ بِهَا ۚ أُولَـٰئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ ۚ أُولَـٰئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ ﴿١٧٩ الأعراف﴾وَاذْكُر رَّبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُن مِّنَ الْغَافِلِينَ ﴿٢٠٥ الأعراف﴾إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ ﴿٧ يونس﴾فَكَفَىٰ بِاللَّهِ شَهِيدًا بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ إِن كُنَّا عَنْ عِبَادَتِكُمْ لَغَافِلِينَ ﴿٢٩ يونس﴾فَالْيَوْمَ نُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ آيَةً ۚ وَإِنَّ كَثِيرًا مِّنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ ﴿٩٢ يونس﴾صدق الله العظيم فبدا تغيير واستبدال الأمور الصحية و الطبيعية و النعم التي سخرها لنا سبحانه و تعالى بأخرى مصنعه و مهلكه و ليس بها فائدة فقط وضعت تحت اسم الراحة والرفاهيه و التقدم والتطور نحو الأفضل و الأقوى والأسرع ومن ذكر الله العليم الخبير في القرآن الكريم جائت آية كمثل لترك الأنسان الشئ المسخرة ليه من خالقه و استبداله بآفه من المنتجات العصريه فشبه الإنسان الذي يصلي و آخر ينهيه عنها من هنا الذي يقول له لاتصلي هل هنا يامره بان يتقي و يريح جسده فنحن الآن لا نستطيع التفريق بين الأفضل و الأصح والطبيعي و المصتنع أو بين الاسؤ و المضر و المتبع فقد استبدل التفكر و التعقل باتباع ماهو سائد و معروف والكل يستخدمه أو الكل يعجبه فإذا تم الإجماع على أن المال يوضع في البنك ويربى و المريض يأخذ الدواء ويشفى و التطعيمات والأمصال تقي من الإصابه بالامراض و ان الحياة صعبه ومرهقة لأن يلزمها الكثير من الكماليات وأن العمل يلزمه الشهادات والتواصل و العلاقات يلزمها برامج و اسلاك و ان المناخ يتغير و ان الفضائين يغزو الارض و ان هذا مثبت علميا و هذه نظرية العالم الكبير و هذا ما تم اكتشافهوكان التحذير في أول وحي ورسالة وسورة أنزلت فهي من أهم توضح ان الذي خلق هو الذي يعلم الأفضل لنا و الذي يجب علينا فعله و هن الآيات والنعم و العلم الذي بلا مقابل الذي غفلنا عنهم و اصبحنا في ضلال مبين و في اكبر خدعه نشارك و ندعم بسم الله الرحمن الرحيم اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (1) خَلَقَ الْإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ (2) اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ (3) الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ (4)صدق الله العظيم

منذ سنة

( حديد )كلمة عندما نسمعها نتذكر المعدن الصلب متعدد الاستخدامات ولكن الأسم له معنى قوي جدا و يوضح مدى بعد المعنى لها ( حديد ) هو شدة الأحكام بين امرين ( حد ) هو الحكم مثل حد القتل و حد الزنا ولكن عندما أضيف له( يد ) أصبح حد موصول بيد حكم يعود على عملذكر في القرآن الكريم ( فبصرك اليوم حديد ) تعنى حكمك من نفسك على عملك فعندما يحكم بين امرين من نفس النوع أو من الشخص لنفسه فيصعب الفصل بينهمفإذا وضعنا ماء على ماء يكون الأحكام بينهما ١٠٠% أندماج فيستيحل فصلهما مرة أخرى عن بعضعندما يحكم شخص غلى نفسه يكون مثل الحديد لا يقدر أن يبرر أو يتغاضى أو يمرر فيكون حكمه على ما صنعه حديدبسم الله الرحمن الرحيم لقد أرسلنا رسلنا بالبينات وأنزلنا معهم الكتاب والميزان ليقوم الناس بالقسط وأنزلنا الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس وليعلم الله من ينصره ورسله بالغيب إن الله قوي عزيز صدق الله العظيم ﴿٢٥ الحديد﴾أرسلت الرسل للبينات لتوضيح الفرق بين الكفر و الأيمان - الظلم و النور - العدل و الظلم وما إلي ذلك من رسالة دين الأسلام و كل الرسل معهم الكتاب والميزان للتميز أيضا بين البشر من الكافرون و المشركين و المؤمنون و المسلمون و النصارى و اليهود وما فيه من وصف دقيق لكل فريق منهم وأنزل سبحانه وتعالى الحديد معدن محكم التجانس صلب و فيه بأس أي قدرة على تحمل الضغط الشديد ومنفعه للناس للاستفادة من هذه الخواص القوية و من هذه الرسل و الكتاب و الحديد كل أمر فيهم يعلمنا الله بأن لوجود الخير لزم وجود الشر و لوجود الفريق العادل لزم وجود الفريق الظالم و لوجود المنفعه يجب أن توجد القوة و الصلابه و الضغط الشديد فهي آيات وذكر لكل من بنصره الله سبحانه وتعالى و رسله بالغيب اي حمل كل هذا وتحمل الضغوطات التي تواجهه سيجد النفع من عند الله القوي العزيز فهي آيات بينات تبين لنا الأسباب لكل ما يدور حولنا و أن لادراك نعمة النور خلقت الظلمات

منذ سنة

( أسبغ - سابغات ) من أكثر الكلمات بالنسبه لي تعطي تفصيل دقيق( أسبغ ) قال تعالى ( وأسبغ عليكم نعمة ظاهرة و باطنه ) صدق الله العظيم اي أن النعمة ( أ ) غطتهم ( غ ) و ألتصقت ( ب ) فأخفت ( س ) ما كان عليهم من قبل أن تأتيهم النعمة ظاهره وباطنهفالكلمة تشبه صبغ ولكن في الصبغ يتم وضع اللون فوق اللون و لكن يظهر صورة واحد منهم و لا يتغير اللون مجددا فأتخذت صورة جديد لأن رمز ( ص ) هو أسم المصور ولكن السبغ يخفي ما كان موجود و لكن يظل الاثنتين قبل وبعد موجودين فيمكن إرجاعها كما السابق لأن رمز ( س ) هو أسم الباسط( سابغات ) بسم الله الرحمن الرحيم أن اعمل سابغات وقدر في السرد ۖ واعملوا صالحا ۖ إني بما تعملون بصير صدق الله العظيمقسمت الكلمة إلي ثلاث مقاطع ففيها ( س ا ) توسعه واحده وهي مكان مفتوح في الدرع ( ب غ ا ) به تغطيه لآخر وهو المحارب ( ت ) تقتل أو تصيب العدو ولذلك بعدها قال له وقدر أي تكون مناسبه حسب تقدير المساحه في السرد وهو الثقب الموجود بالدرع فبهذا خف وزن الدرع و كان له ساتر و أيضا يقاتل من خلاله نجد في أشكال الدروع فتحات يمر منها السيف أو الحربهفهي كلمة بها خطة حرب و في المعاجم سنجد المعنى موضح أَسْبَغَ الفارسُ: لبس دِرْعاً سابغةًأَسبغ ثوبه: وسَّعَهوأَسبغ وضوءَهُ: وفَّى كلَّ عضوٍ حَقَّهُ في الغَسل، وأَسبغ له في النَّفَقةِ: وسَّع عليهأسبغ اللهُ عليه النِّعمة: أفاضها عليه، أتمَّها وأكملهاأَسْبَغَ لَهُ النَّفَقَةَ : أَنْفَقَ وَوَسَّعَ عَلَيْهِ مَا يَحْتَاجُ إِلَيْهِأسبغَ عليه المديحَ: أفاض فيه،تَسبِغة: (اسم) تسبِغَةُ الخُوذة: ما توصُلُ به‏أسبغ الوضوء‏: (مصطلحات) ‏ أتقن إيصال الماء إلى كل عضو واستوعب الأعضاء بالغسل ‏ . ( فقهية )سَرَدَ الشيءَ : ثَقبَهفسبحانه تعالى عما يصفون بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ الر ۚ كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ ( صدق الله العظيم )

منذ سنة

عين الحق و عين العدل و عين العقل ( عين الحق ) اقسم الله بالحق قال والحق والحق اقول في آيات النبأ العظيم آخر سورة ص عند عملها بين الملائكة تعمل على منبر الرقيب العتيد ( عين العدل )( عين العقل )وهي الحقيقة في الحياة الدنيا وعند الله اسمها •••••••••••••••••إن الله هو السميع العليم••••••••••••••العين عملها ملاك الرموز منها الحور العين في الجنة و منهابسم الله الرحمن الرحيموجوه يومئذ ناعمة (**) لسعيها راضية (**) في جنة عالية (**) لا تسمع فيها لاغية (**) فيها عين جارية (**) فيها سرر مرفوعة (**) وأكواب موضوعة (*)صدق الله العظيم لا يوجد بها العاملة بالمناصب علماء و أساتذة اللغو في اللسان العربي و لوي الكلمات و جعلها مغايره ولا من همز و لمز ونصب ورفع فقط ماهو معلوم وعين حق فهي تقف على ( الواحد ) ( أ ) في الأمر ولله ترجع الأمور و من أسفله لكي تضع مكانه التعين مثل إستخراج ( إ ) و جانبه حتى تدعمه الخطاء وتزيده صفاء و وتمنحه النقاء ( اء ) و أيضا على الياء لكي يتعين على الياء تحديد شخصيه الجريء اومن هو المخطئ ( يء ئ ) و بين الكلمات لتحديد الوضع تفاءل او تضاءل ( ء ) وعندما تدخل ( و ) داخل النفس تدخل معها تعلم ما هو مؤثر ومؤلم أو مدى لؤم و شؤم الإنسان ( ؤ ) وعلى المنبر ترتكز عليه في الملائكة وفي المواقف الصعبه مثل المائل والحائل وللسائل والحائط ( ئ )ولا توجد على إي لسان آخر بهذه الشخصيه الفريده من نوعها فهي عربية المنشأ وكتب بلسانها القرآن الكريم عربي مبين فهي عماد اللسان للتبين وهي ( الأول ) عند الرموز فهي ( أ ) و ليس من الصواب أبدا أن نقول عليها ألف فهي ليست تلف و لا مؤلفة و لا ألف رقميه و لا تألف فهي تعبر عن ( أحد اول عالي عدل عليم ) و يجب أن يوضع بجانبها عائلتها كلها هكذ ( ع - أ - إ - اء - ء - ؤ - ئ ) و لا تنطق أبدا مفرده وهذا ما اوضحه في آخر الشخصية من الذكر الحكيم ولذلك عندما تأتي لكي ( تعرف تعمل تعاير تعتبر تعتمد ) فهي للتعين ولها وظائف لامعة و هي تبصر دون فتحها و تعند عند ابعادها و تتعب من كثرة وضعها ولا تنام فهي دائمة المواعدة فهي الساعة و هي من أوقع الشخصيات في الرموز سريعة في التعامل و لكنها ليست متعاليه هذا تعويم لها وهي مساعد لكل الكلمات اعلام المكانه و المكان المعين و المستوى أيضا بالمعيار و أيضا تصارع كل من يقطعها في كلمتها حتى تلمع و تعدل و يعلم الجميع حقيقتها العلم عندها و المعلومات كلها وفروعها وايضا لها جذع متين جدع زعيم متعاون عزيز فهي اول من خلق من الأسماء فهي أحد وتنوعت في شكليتها حتى تعتبر واحدة من أكثر الرموز التي يعوذ بها كل الكلمات تريد أن تعرف عنها من تكون فإذا جائت ( أ ) أمر من الله عز وجل او أوامر بين الخلق او مكان عالى او أهمية و عندما وضعت ( إ ) سميت ( بالخافض ) لأنها ليست منها حتى هذه الوظيفة لم تذكر بعينها لانها ليست في الخفض في ( الرافع ) فقط ولا تقع فهي الواقعة للعلم فقطبسم الله الرحمن الرحيمإذا وقعت الواقعة (***)ليس لوقعتها كاذبة (***) خافضة رافعةصدق الله العظيم و لكنها تعبر عن غيرها في الكلمة اما من بعدها او ما قبلها و تعتب على من يقول عليها عيب فهي معبره فقط لا تنخدعوا بما يقال عنها فهي العم و العماد العازل و العدول السعادة و الصعود المعونه و الموعود والعمل أولها و الفعل موعدها و العدل موقعها اما ( النافع ) او ( المانع ) فهي لا تقول العوره او العيب تمتنع او تقول الحق عالياو في الوظائف الأخرى على ( ئ ) المنتصف تقعد على المنبر و تعاير المسافه بين ما قبلها و ما بعدها تكون ( الباعث ) وظائف المعيار والتفاعلات و الاختلاف في النوعيه او المعنى الوظيفى الزائف هنا أظهرت معيار زين و فعلها زفت فقالت انه زائف لان الزيادة تأتي بعد الفعل و ليس قبله الملائكة أسم و عمل عليهم عين فهي تحدد معيار الملكيه لله عز وجل فهي عليهم ( المعيد ) لأمر الله العظيم و في المعالم توضح الخرائط و المدائن و تخبر السائح عن المعابد والكنائس وفي السوائل تحدد درجه المائل من الحائل و في العلاقات دائم ملائم قائم عائم صائم كائن حتى في الآلات توضح الكمائن و المكائن ولا يسعني سعات عنها و عن مدى

منذ سنة

( عرب - عربي - أعرابي - إعراب ) ( عجم ) هذه الكلمات نستخدمها للتعريف بأن ما يخصها يشترك في انه يتكلم العربيه و لكن الكلمة معناها بعيد كل البعد عن اللغه أولا العرب هذا الإسم سببه من يسكن العراء و هي الصحراء العرب هم من يسكنون الصحراء و الاماكن المفتوحه ثانيا عربي أي واضح ليس عليه تشويش فليس به تعطيش أو قلقله أو أي لسان من ألسنه البلاد العربي فهو لسان عربي مبين فهو أيضا جاء المعنى من العراء ثالثا أعرابي تستخدم كثيرا عند القبائل القديمه فيقولون مر أعرابي اي شخص عاري الاسم و التاريخ و النسب فهي تنسب للشخص المجهول ويقولون في الاخبار أعرب مسؤل دون ذكر اسمه ثالثا الإعراب هو وضع العلامات فوق الكلمات حسب موقعها في الجمله فهي توضيح نطق الكلمة الصحيح و تحديد موقعهافجميعها كلمات تحمل التوضيح أو المتعري من الأخطاء أو الأسماء أو الاماكن أو الكلماتوفي المعاجم نجد عَرِبَ الرَّجُلُ : صَارَ فَصِيحاً ( واضح الكلام ) عَرِبَ الْجُرْحُ : تَوَرَّمَ، تَقَيَّحَ ( ظهر ووضح)عَرِبَ الْمَاءُ : صَفا ( أي اصبح واضح ليس به شوائب ) ( عجم ) اي يجمع الكثير من ويصعب فهمه وتفسيره فهي من ( عجز - عجب - عجف - عجن ) ولذلك سميت المعاجم لغهم و تفسير الكلمات A-M-R

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح