اولا#
أوعى يا صاحبي تكون ممن "يمنعون الماعون"؟!- أوعى تمنع واحد بيساعد حد معين بحجة إنه ميستاهلش. - أوعى توقف مكافأة أو ترقية عن موظف بحجة التوفير. - اوعى تكون حائل بين اثنين متحابين في الله وبيساعدوا بعض. - أوعى توقف زوج حنين عن هدايا بيجيبها لزوجته وأولاده. - اوعى تقطع عيش حد بحجة إن المكان لا يسع العدد ده كله. - أوعى تخلي حد يوقف الصدقات بحجة ان العيشة بقيت صعبة. - اوعى تمنع مساعدات الأقارب بحجة انهم مبيسألوش. -اوعى تكون من: "الذين هم يراءون ويمنعون الماعون" فتعاقب بالويل وهو وادي في جهنم، نعوذ بالله وإياكم منه.
مقالة بعنوان : المجزرة السياسية الصامتة - من صحيفة هآرتس .. ترجمة و إعداد و تقديم/ وجيه نزيه .- من يتذكر أن مجلس الأمن قرر قبل نحو أسبوعين ضرورة وقف إطلاق النار في قطاع غزة؟ لن يخبرنا أحد متى .. و كيف تنتهي الحرب .. و من سيحكم اولاً (غزة) في اليوم التالي .- فماذا لو لم يرفع رئيس الولايات المتحدة يده ضد القرار؟ الكيان ليس جمهورية فحسب .. لا تتحمسوا .- فحتى قبل ثماني سنوات لم تقم الولايات المتحدة بدورها بإنقاذ الكيان من المتاعب في الأمم المتحدة .. و لم يحدث شيء .. و رفض الرئيس آنذاك باراك أو
نسخ الرابط