فالنهاية العالم كله هيلجأ للاسلام هيخرجوا من جور الأديان إلى سعة الاسلام هيعرفوا فالنهاية الفرق لما حكمت إمريكا والصهيونيه ،القتل والدمار ملى العالم ومحدش قادر يتكلم اقرو التاريخ شوفو الفتره اللى حكمت فيها الاندلس ، والفترة اللى حكم فيها العثمانيين كانو بيستنجدو بالمسلمين اقروا التاريخ كويس

نبذه عن كتاب الملل والنحلهو كتاب لأبي الفتح الشهرستاني وهو عبارة عن كتاب يتحدث عن الطوائف الإسلامية باختلافها وكذلك يتحدث عن الأديان السماوية ويتحدث عن بعض طوائفها، ويتحدث أيضاً عن الديانات والاعتقادات الوثنية وما قبل الإسلام عند العرب، وكذلك عن الأديان والفلاسفة الرومان، ويتحدث عن الأديان والاعتقادات لدى حكماء الهند، وغيرها.

منذ يومان

منطقيا....هل نجحت الهجمات الإيرانية في فضح وكشف التحالف الصهيوعربي صليبي..؟!وحقيقة سيطرة اسراءيل علي الشرق الأوسط عسكريا وسياسيا واقتصاديا _ تحكم اسراءيل في مياه الاردن_تحكم اسراءيل في غاز مصر بعبع إيران لدول الخليج النتيجة قيام اسراءيل الكبري وان اختلفت الأديان..!وليس من الفرات الي النيل فقط بل امتد لأبعد من ذلك ...............هذا التحالف قاءم لا محاله الي أن ترفع راية الصليب الذي سيهزم في مواجهه حتمية لنهاية الشر وبداية الخير.... #بداية النهاية....

منذ 5 أيام

✅ قال شيخ الإسلام ابن تيمية- عليه رحمات رب البرية - :عرض الأديان على العبد وقت الموت فليس هو أمرًا عاما لكل أحد ولا هو أيضًا منتفيًا عن كل أحد بل من الناس من تعرض عليه الأديان قبل موته؛ ومنهم من لا تعرض عليه وقد وقع ذلك لأقوام. وهذا كله من فتنة المحيا والممات التي أمرنا أن نستعيذ منها في صلاتنا: منها: ما في الحديث الصحيح (( أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم أن نستعيذ في صلاتنا من أربع: من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال)) . ولكن وقت الموت أحرص ما يكون الشيطان على إغواء بني آدم؛ لأنه وقت الحاجة.📚مجموع الفتاوى (٢٥٥/٤) 】

✅ قال شيخ الإسلام ابن تيمية- عليه رحمات رب البرية - :عرض الأديان على العبد وقت الموت فليس هو أمرًا عاما لكل أحد ولا هو أيضًا منتفيًا عن كل أحد بل من الناس من تعرض عليه الأديان قبل موته؛ ومنهم من لا تعرض عليه وقد وقع ذلك لأقوام. وهذا كله من فتنة المحيا والممات التي أمرنا أن نستعيذ منها في صلاتنا: منها: ما في الحديث الصحيح (( أمرنا النبي صلى الله عليه وسلم أن نستعيذ في صلاتنا من أربع: من عذاب جهنم ومن عذاب القبر ومن فتنة المحيا والممات ومن فتنة المسيح الدجال)) . ولكن وقت الموت أحرص ما يكون الشيطان على إغواء بني آدم؛ لأنه وقت الحاجة.📚مجموع الفتاوى (٢٥٥/٤) 】

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح