الثوره#
#فلسطين 🔴 الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين تهنئ الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين بمناسبة نجاح أعمال مؤتمرها الثامنالرفاق في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطينتحية رفاقيةتعرب قيادة الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين عن خالص تهانيها لكم بمناسبة نجاح أعمال المؤتمر الثامن لجبهتكم، الذي يعد خطوة هامة في تعزيز الحياة الديمقراطية في مسيرة الثورة الفلسطينية بما يسهم في تعزيز الوحدة والصمود والمقاومة في مواجهة الإبادة الصهيو/إمبريالية التي تُشن على شعبنا في غزة وعموم فلسطين المحتلة، مؤكدين بأن إرادة وصمود شعبنا ستؤدي حتماً إلى النصر.ونعبّر لكم عن اهتمامنا بما أقرّه المؤتمر الثامن من وثائق فكرية وسياسية وتنظيمية.كما نبارك بانتخاب الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة وللهيئات القيادية المنتخبة وللرفيق المناضل نايف حواتمة رئيساً للجبهة، متمنين لكم، رفاق الدرب، أعضاء وكوادر وقيادة الجبهة المزيد من النجاح والتقدم لدحر العدوان وإزالة الاحتلال حتى تحقيق النصر والتحرير والعودة.المجد للشهداء و النصر للمقاومةالجبهة الشعبية لتحرير فلسطين26 نيسان 2024
رقصة الحرية بعيد الطفل التركي...٠٠- من أجل دعم الأطفال في فلسطين ، تم تنظيم احتفالات يوم الطفل في 23 أبريل مع نشيد ليفا الفلسطيني في العديد من المدارس في تركيا.In many schools in Turkey, April 23 Children's Day celebrations were held with the anthem Leva Palestine to support children in Palestine. #LevaPalestine #freepalestine 🇹🇷❤️🇵🇸 #اناشيد_الثوره_الفلسطينيه
حمزة علي الخطيب (24 أكتوبر 1997 - 25 مايو 2011)، طفل سوري من بلدة الجيزة في محافظة درعا، تعرض للتعذيب الجسدي وهو يبلغ 13 عاماً أثناء الاحتجاجات السورية في 2011. خرج من بلدته الجيزة التابعة لمحافظة درعا مع آخرين لفك الحصار عن أهل درعا في سياق الثورة السورية 2011 ضد نظام بشار الأسد، تمّ اعتقاله عند حاجز للأمن السوري قرب مساكن صيدا في حوران يوم 29 أبريل 2011. بعد مدة تم تسليم جثمانه لأهله، وبدت على جسمه آثار التعذيب والرصاص الذي تعرض له حيث تلقى رصاصة في ذراعه اليمنى وأخرى في ذراعه اليسرى وثالثة في
حمزة علي الخطيب (24 أكتوبر 1997 - 25 مايو 2011)، طفل سوري من بلدة الجيزة في محافظة درعا، تعرض للتعذيب الجسدي وهو يبلغ 13 عاماً أثناء الاحتجاجات السورية في 2011. خرج من بلدته الجيزة التابعة لمحافظة درعا مع آخرين لفك الحصار عن أهل درعا في سياق الثورة السورية 2011 ضد نظام بشار الأسد، تمّ اعتقاله عند حاجز للأمن السوري قرب مساكن صيدا في حوران يوم 29 أبريل 2011. بعد مدة تم تسليم جثمانه لأهله، وبدت على جسمه آثار التعذيب والرصاص الذي تعرض له حيث تلقى رصاصة في ذراعه اليمنى وأخرى في ذراعه اليسرى وثالثة في صدره وكسرت رقبته ومثل بجثته حيث قُطع عضوه التناسلي. صدمت هذه الصور الآلاف ممن عبّروا عن تعاطفهم مع حمزة الخطيب على شبكة الإنترنت أو بالتظاهر في الشوارع
نسخ الرابط