نسخ الرابط
نسخ الرابط
عرض الكل
نسخ الرابط
رمضاني تغيير 🌙كُل يومٍ يمر من رمضانَ نَرى مُروره مِثلَ سُرعَة البرق فلا نَكاد نُفطِر ثم نُصلي التَّراويحَ إلَّا ويتبعهُ آذان الفَجر.. والشهر سَيمضي وَيبقى السُّؤالُ الذي ينبغي ألا يغيب عنا: هَل حصدنا فِي أيَّامِنا خَيراً ؟💜 #ويبقى_الاثر #الحياة_جميلة #نور_الحياة
نسخ الرابط
نسخ الرابط
نسخ الرابط
فتوى مثيرة بين اثنين من فقهاء الجزائر و هُما :الشيـخ: موسى إسماعيلوالشيخ:الطاهر آيت علجتالموضوع أن أبناء أصيب والدهم بالزهايمر وهو داء النسيان المعروف فذهبوا يستفتون الشيوخ في هذا الأمر :فقالوا للشيخ موسى إسماعيل:والدُنا مريض بـالزهايمر، فهو يأكل ناسيًا في نهار رمضان فماذا علينا فعله .؟فأجابهم بقوله :"أبوكم قد زال عقله والعقل مناط التكليف فهو غير مكلف بالصوم أصلًا وبالتالي فلا شيء عليه..."ثم ذهبوا للشيخ الطاهر بنفس السؤال فأجابهم الفقيه الورع :"أطعموا عن والدكم عن كل يوم مسكينًا، فلئن تعاملوا والدكم معاملة المريض أحب إليَّ من أن تعاملوه معاملة المجنون".فسمع الشيخ موسى إسماعيل بهذه الفتوى فبكى و قال :"حفظ الله الشيخ الطاهر فالفتوى قبل أن تكون فتوى يجب أن تكون تقــوى".فقد لاحظ الشيخ أن في هذه الفتوى تقوى وبر وأدب مع الوالد، ورأى أنه من العقوق أن يعامل الأبنـاء أباهـم معاملة من ذهب عقله حاله كحال المجنون بل أمرهم أن يعاملوه معاملة المريض وهذا الفهم هو ما أبكى الشيخ موسى إسماعيل.اللهم ارزقنا الفقه مع الأدب وارزقنا البر بوالدينا أحياءً وأمواتـا.
فتوى مثيرة بين اثنين من فقهاء الجزائر و هُما :الشيـخ: موسى إسماعيلوالشيخ:الطاهر آيت علجتالموضوع أن أبناء أصيب والدهم بالزهايمر وهو داء النسيان المعروف فذهبوا يستفتون الشيوخ في هذا الأمر :فقالوا للشيخ موسى إسماعيل:والدُنا مريض بـالزهايمر، فهو يأكل ناسيًا في نهار رمضان فماذا علينا فعله .؟فأجابهم بقوله :"أبوكم قد زال عقله والعقل مناط التكليف فهو غير مكلف بالصوم أصلًا وبالتالي فلا شيء عليه..."ثم ذهبوا للشيخ الطاهر بنفس السؤال فأجابهم الفقيه الورع :"أطعموا عن والدكم عن كل يوم مسكينًا، فلئن تعاملوا والدكم معاملة المريض أحب إليَّ من أن تعاملوه معاملة المجنون".فسمع الشيخ موسى إسماعيل بهذه الفتوى فبكى و قال :"حفظ الله الشيخ الطاهر فالفتوى قبل أن تكون فتوى يجب أن تكون تقــوى".فقد لاحظ الشيخ أن في هذه الفتوى تقوى وبر وأدب مع الوالد، ورأى أنه من العقوق أن يعامل الأبنـاء أباهـم معاملة من ذهب عقله حاله كحال المجنون بل أمرهم أن يعاملوه معاملة المريض وهذا الفهم هو ما أبكى الشيخ موسى إسماعيل.اللهم ارزقنا الفقه مع الأدب وارزقنا البر بوالدينا أحياءً وأمواتـا.ت
فتوى مثيرة بين اثنين من فقهاء الجزائر و هُما :الشيـخ: موسى إسماعيلوالشيخ:الطاهر آيت علجتالموضوع أن أبناء أصيب والدهم بالزهايمر وهو داء النسيان المعروف فذهبوا يستفتون الشيوخ في هذا الأمر :فقالوا للشيخ موسى إسماعيل:والدُنا مريض بـالزهايمر، فهو يأكل ناسيًا في نهار رمضان فماذا علينا فعله .؟فأجابهم بقوله :"أبوكم قد زال عقله والعقل مناط التكليف فهو غير مكلف بالصوم أصلًا وبالتالي فلا شيء عليه..."ثم ذهبوا للشيخ الطاهر بنفس السؤال فأجابهم الفقيه الورع :"أطعموا عن والدكم عن كل يوم مسكينًا، فلئن تعاملوا والدكم معاملة المريض أحب إليَّ من أن تعاملوه معاملة المجنون".فسمع الشيخ موسى إسماعيل بهذه الفتوى فبكى و قال :"حفظ الله الشيخ الطاهر فالفتوى قبل أن تكون فتوى يجب أن تكون تقــوى".فقد لاحظ الشيخ أن في هذه الفتوى تقوى وبر وأدب مع الوالد، ورأى أنه من العقوق أن يعامل الأبنـاء أباهـم معاملة من ذهب عقله حاله كحال المجنون بل أمرهم أن يعاملوه معاملة المريض وهذا الفهم هو ما أبكى الشيخ موسى إسماعيل.اللهم ارزقنا الفقه مع الأدب وارزقنا البر بوالدينا أحياءً وأمواتـا.ت
نسخ الرابط