ليتني أعطيت القرآن عمريفي زحمة الحياة وتقلباتها، نجد أنفسنا أحيانًا نتساءل: هل قضينا وقتنا فيما يستحق؟ هل أولينا كتاب الله حقه من التدبر والعمل؟“ليتني أعطيت القرآن عمري”، جملة تختصر مشاعر الندم التي قد تعتري الإنسان عند التفكير في كيفية إنفاقه لأثمن ما يملك، وهو الوقت. فالقرآن الكريم، كلام الله المعجز، يستحق منا كل لحظة نقضيها في تلاوته وتعلمه وتعليمه.عندما نقرأ عن علماء الأمة وأئمتها، نجد أن كثيرًا منهم قد أعربوا عن هذا الشعور. فقد قال ابن تيمية، رحمه الله، وهو في سجنه: "فتح الله عليّ في هذا الحصن من معاني القرآن ما لم يكن يخطر ببالي، وليتني أعطيت القرآن عمري"1.في هذه العبارة، يتجلى الشوق إلى الوقت الذي كان يمكن أن يُقضى في رحاب القرآن، في تدبر آياته والعمل بمقتضاها. إنها دعوة لنا جميعًا لنجعل القرآن رفيق دربنا، نستضيء بهديه، ونستمد منه العزم والصبر.لنجعل من القرآن الكريم ملاذنا ومصدر إلهامنا، ولنعقد العزم على أن نعطيه من أعمارنا ما يستحق، لنكون من الذين يقال عنهم: “أولئك الذين آتيناهم الكتاب يتلونه حق تلاوته” (البقرة: 121). #ليتني_اعطيت_القران_عمري

منذ 15 ساعة

ماتسألنيشإزاي وإمتي وفين حبيترغم إن بنّا كتير مسافاتأصل إنت حبك كان قدرومعاك نسيت كل اللي فاتعشان الحب ....مالهوش أوانأنا حبي ليك...مالهوش عنوانهتلاقي صورته.. ف كل مكانانا موشوم.... علي جبينككتاب مفتوح قصاد عينكانا فرحك........ وأنا عيدكودمي بيجري في وريدكأنا ضحكتك وقت عذابكأدوب.. لو زدت ف غيابكياخدني الشوق على بابكولو هتغيب عني يومينتلاقي حنيني هيجيبكولو غمضت رمش العينتحسّ بحضني مايسيبكم أنا حبيبك...تحياتي.. سيد عبد العظيم

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح