نسخ الرابط
نسخ الرابط
إني على باب أهل الفضل أنتظرُيا درة الخلق هل يحظى بك البصرُإني المتيم ذاق القلب فيك جوىفكم تلّظى وجمرالقلب مستعرُالله أكبر هل أغدو بساحتكمإني لعمري لهذا اليوم أنتظرُقد كان حلماً ونور المصطفى ألقٌألفيت من زائريه الحب يعتصرُشوق لروضته الغنّاء يغمرنيرباه هل للحمى يحدو بنا السفرُياصفوة الخلق في ذكراك يأسرنيشوقي إليك ودمع العين ينهمرُصلى عليك إله الكون ماطلعتشمسٌ ومالاح في أجوائنا قمرُروحي لأعتابك الخضراء زائرةياخير من بالهدى والحق يفتخرُهذي المنى أوجزت في القول أحرفهاياسيد ي
نسخ الرابط
نسخ الرابط
نسخ الرابط
أديب من أشهر ندماء الخلفاء في عصره لما اشتهر به من ظرف ولطف، وهو راوية للشعر وحافظ للأخبار ممن تفردوا بصناعة الغناء، ومن مؤلفاته: مواريث الحكماء، والاختيار من الأغاني، وغيرهما.إذا عرفتموه شاركونا الإجابة في التعليقات. #الحسن_سلام
كثير ما نسمع عن نهايات سعيدة لحياة البعض ( مات وهو يصلي ، مات ساجدا ، مات وهو يحج ، مات وهو صائم ، ....) وكثير ما نسمع عن نهايات تعيسة جدا لحياة أصحابها ( مات وهو يغني أو يسمع الغناء ، أو يشرب الخمر أو المخدرات أو الدخان ، أو يشاهد المواقع الإباحية أو ......) هذه النهايات لا تأتي صدفة ولا تأتي بالتمني،ولكن .. يسبق السعيد منها أعمال من جنسها ،ومجاهدة واستمرار على التوبة، وإخلاص وإصلاح للباطن ويسبق التعيس منها أعمال من جنسها ، وفجر وفسوق وعصيان، وتجرؤ على الله تعالىلذلك إذا ما أراد الإنسان أن ينال مثل هذه النهايات السعيدة فليعمل بعمل أهلها ولا يتوقف به الحال عند مجرد الأماني ومن أراد أن يبتعد عن هذه النهايات التعيسة فليبتعد عن أعمال أهلها ولا يدندن حول أسبابها .
نسخ الرابط