خير#
استعدُّوا لِرمضان من الآن ومن اللحظة هذه!أحيطوا أنفسكم بالصُّحبة الصالحة أو حتى بمُتابعة حسابات من ترجون منهم خيرًا، ومن كان مُقصّرًا فليعمل لإصلاح نفسه، اجعل قلبك يدخل في رمضان وهو قريب من الله وإيمانك قد زاد، حتّى تعيش شهرًا مُختلفًا ليس كأيّ رمضان عشته سابقًا.
سورة البقرة ( الآية ١٨٤ ج١ )✨ ﴿أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ﴾ [البقرة: 184]الصيام المفروض أيامًا قليلة من السَّنَةِ، فمَنْ كان مريضًا، أو مسافرًا، فله أن يفطر، ثم عليه القضاء. وعلى الذين يستطيعون الصيام فدية إذا أفطروا، وهي إطعام مسكينٍ عن كلِّ يوم يفطرون فيه. وصومكم خيرٌ من الإفطار والفدية، إن كنتم تعلمون ما في الصوم من الفضل. وكان هذا الحكم أول ما شرع الله الصيام، فكان مَنْ شاء صام، ومَنْ شاء أفطر وأطعم، ثم أوجب الله الصيام بعد ذلك، وفرضه على كلِّ بالغٍ قادر.
نسخ الرابط