ديننا#
بعد 200يوما لزاما علينا أن نقول 💥تعلمنا من أهل غزة الصمود 💥تعلمنا أن يقينهم بنصر الله يتخطى حدود العقل 💥تعلمنا من صغيرهم قبل كبيرهم معنى أن تكون صابرا في أحلك الظروف 💥تعلمنا أن خطانا يخطها ديننا فلا مهادنة و لا إستكانة مع أهل الباطل💥تعلمنا أن المتخاذلون ينسجون خيوط الوهم للعدو و يزرعون فيه الأمل ولكن هيهات هيهات ...💥تعلمنا...و تعلمنا أن الحقوق لا تستجدى و لكن تؤخذ بقوة السلاح 💥تعلمنا معنى حب فلسطين و أنها القلب النابض للعرب والمسلمين بوركت سواعد المقاومة و عاشت فلسطين حرة أبية ✌🏼 #طوفان_الاقصى #غزة_تنتصر #غزة_الان
معاناة طفل فلسطيني جراء احتلال إسرائيلي 🇵🇸[صورة 109.jpg] لماذا الامم لا يسمعون صوتنا خاصة المسلمين ، ما ذنبنا إن نحارب من أجل ديننا، لماذا لم يرجعو لنا حريتنا، نحن اطفال لانعرف أي شيء لماذا نذهب ضحايا في الوقت الذي كان يجب أن نكون كالاطفال الباقين نلعب، نتعلم، ناكل اكل دافئ، ننام في دفئ إنحرمنا من أبسط حقوقنا، لماذا كنا ولحد الان ننام في رعب ، نخاف ان نغفو ونذهب ونحن براءة ، هل ياترى سيأتي يوم وننال حريتنا ونعيش كباقي الاطفال ، بالرغم من أننا نسينا طعم السعادة، حرمنا من أباءن
بعد 200يوما لزاما علينا أن نقول 💥تعلمنا من أهل غزة الصمود 💥تعلمنا أن يقينهم بنصر الله يتخطى حدود العقل 💥تعلمنا من صغيرهم قبل كبيرهم معنى أن تكون صابرا في أحلك الظروف 💥تعلمنا أن خطانا يخطها ديننا فلا مهادنة و لا إستكانة مع أهل الباطل💥تعلمنا أن المتخاذلون ينسجون خيوط الوهم للعدو و يزرعون فيه الأمل ولكن هيهات هيهات ...💥تعلمنا...و تعلمنا أن الحقوق لا تستجدى و لكن تؤخذ بقوة السلاح 💥تعلمنا معنى حب فلسطين و أنها القلب النابض للعرب والمسلمين بوركت سواعد المقاومة و عاشت فلسطين حرة أبية
وخلاصة المشهد بكل أسف وأسى، أنهم يستهجنون صيحات النذير التي تطالبهم بالحذر من #الرافضة، وعدم التعويل عليهم والانخداع بتحركاتهم! لا يريدون سماع شيء من ذلك يفسد عليهم أحلامهم وأمانيهم! مع أنها صيحات نذير تستند إلى أدلة دامغة في الشريعة والتاريخ والواقع وكل دراسة متينة وافية!هذه كل القصة، لا يحبون الناصحين! يحبون المطبلين والمرقعين ومن يطبطب على أكتافهم وإن أسرفوا في الكذب والتدليس والمبالغة.نحذرهم شفقة عليهم ويستنكرون تحذيراتنا بتخوين في ديننا وطعن في سلامة عقولنا!، وشتان بين رائد لا يكذب أهله وبين مفتون!كل هذا الامتعاض لمن يطالبهم بفهم طبيعة أعدائهم، ثم نتساءل كيف يهلك من هلك عن بينة!
وخلاصة المشهد بكل أسف وأسى، أنهم يستهجنون صيحات النذير التي تطالبهم بالحذر من #الرافضة، وعدم التعويل عليهم والانخداع بتحركاتهم! لا يريدون سماع شيء من ذلك يفسد عليهم أحلامهم وأمانيهم! مع أنها صيحات نذير تستند إلى أدلة دامغة في الشريعة والتاريخ والواقع وكل دراسة متينة وافية!هذه كل القصة، لا يحبون الناصحين! يحبون المطبلين والمرقعين ومن يطبطب على أكتافهم وإن أسرفوا في الكذب والتدليس والمبالغة.نحذرهم شفقة عليهم ويستنكرون تحذيراتنا بتخوين في ديننا وطعن في سلامة عقولنا!، وشتان بين رائد لا يكذب أه
نسخ الرابط