شبرا#
أعجبتني فأهديتها لكم 🌷( الفرق بين أبي وعمي في التربية )قصة حقيقية على لسان شاب يقول :إسمي أحمد ، وعمري الآن 33 عام ،قصتي تبدأ من بيت أبي في شبرا حيث كنت دوما أسأل نفسي :ما الفارق بين أبي وعمي الذي يسكن معنا بنفس العمارة ؟؟أبي شخص عصبي ودائماً منفعل علي زوجته وأبنائه ( أنا وأخي محمد )أبي دوماً مشدود الأعصاب وأمي تتلقي عصبيته ثم تفرغها فينا بالصراخ والغضبكان أبي وعمي يعلماننا ركوب الدراجاتأبي يضرب ويقول يا غبي هنشيل السنادات يا جبااان أما عمي فقد طلب من أبي التنحي وقال لي أنا ماسكك ي
المرأةُ خُلِقتْ من سكونٍ؛لا يحرِّكُها الحبُّ وإن مسَّها طائفٌ منه. تمتنعُ ولو ملكَ عليها قلبَها، واستأثرَ بكلِّ فِكرِها،تمتنعُ امتناعًا مُتأصِلًا في فطرتِها وفي تكوينِها لا بما يُفرض عليها..المرأةُ الواعيةُ تحبُّ_إذا أحبَّت_بعقلٍ ناضجٍ، ونفسٍ عالية.تحبُّ وتكبحُ أي خطوةٍ منها إلى أن يخطوَ هو أولًا،تكتمُ كلَّ كلمةٍ منها إلى أن يبوحَ هو أولًا،لا تتحركُ شبرًا واحدًا إلا إذا اجتازَ لها البلادَ أولًا.الخطواتُ الأولى ليستْ لنا،لكن لنا الوجهةُ وإلينا الغايةُ..-سمر إسماعيل
يقولُ اللَّهُ -عزَّ وجلَّ-: أنا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بي، وأنا معهُ حِينَ يَذْكُرُنِي، إنْ ذَكَرَنِي في نَفْسِهِ، ذَكَرْتُهُ في نَفْسِي، وإنْ ذَكَرَنِي في ملأ، ذَكَرْتُهُ في ملأ هُمْ خَيْرٌ منهمْ، وإنْ تَقَرَّبَ مِنِّي شِبْرًا، تَقَرَّبْتُ إلَيْهِ ذِراعًا، وإنْ تَقَرَّبَ إلَيَّ ذِراعًا، تَقَرَّبْتُ منه باعًا، وإنْ أتانِي يَمْشِي أتَيْتُهُ هَرْوَلَةً. وفي روايةٍ : بهذا الإسْنادِ، ولَمْ يَذْكُرْ: وإنْ تَقَرَّبَ إلَيَّ ذِراعًا، تَقَرَّبْتُ منه باعًا).[١]
نسخ الرابط