شيعه#
أنضروا يا أهل السنة وأهل الحق إلى من تجالسهم من شيعة كيف ينضرون لكم
فإنَّ كلَ الشيعةِ بما فيهم شيعةُ العراقِ وايرانَ ولبنانَ وباكستانَ وغيرِهم مستعدونَ لإعادةِ البناءِ على القبورِ المهدومةِ وهي امنيةٌ كانتْ ولا تزالَ وستبقى في قلوبِنا حتى يقضي اللهُ ما هو قاضٍ. كلُ ما في الامرِ أنَّهُ يتوقفُ على موافقةِ الحكومةِ السعوديةِ، ومتى وافقتْ فإنَّ هذا البناءَ سيبدأُ فوراً، وليتَ شعري فإنَّهُ ليسَ هناكَ ايَ ضررٍ سياسي ولا اجتماعي ولا ديني على الحكومةِ السعوديةِ بلْ فيها نفعٌ لها، لأنها ستكتسبُ حسنَ الظنِ بها من قبلِ المسلمينَ جميعاً، فلماذا ترفضُ الحكومةُ السعوديةُ ذلكَ
كلمة مندوب (اسرائيل) في مجلس الأمن الدولي أمس، ذكر فيها مفردة (شيعة) حوالي (15) مرة، من بينها:١- التمدد الشيعي في الشرق الأوسط ٢- تمادي الشيعة في حرب إسرائيل ٣- قوة الشيعة في العالم ٤- خوف إسرائيل من الشيعة ٥- توسع الهلال الشيعي في المنطقة ٦- الحاق الشيعة الأذى بإسرائيل ٧- اتهام الشيعة بالعدوان ٨- تحذر الامم المتحدة ودول الغرب من قوة الشيعة ٩- العدو الأول والأساس هُم الشيعة
كتب الصحفي ياسين قديح على صفحته:هل تعلمون كيف استطاع الصهاينه ان يحتلوا فلسطين و يصمدوا ٧٥ عام؟لقد فرقونا وجعلوا منا ناصرين و قومين و لبرالين و اخوان و سنة و شيعه و زرعوا التكفيرين الوهابين من الحمقى الذين بينناهل تعلمون كيف انتصرنا في هذه المعركة و ما يرعب بني صهيون؟اننا توحدنا سنة و شيعة وعرب و فرس واصبحنا على قلب رجل واحدفها هم فتيان علي بن ابي طالب في الجنوب يرون دمائهم لنصرة الاقصى و هاهم احفاد الصحابه في غزة ينكلون بالعدو في غزة و في عمق الاحتلال اقسموا معي اخوتياقسم بالله العظيم اننا لن نفرط بدم الشهداء مرة اخرى و سنكون على قلب رجل واحدلعنة الله من ايقظ الفتنه و لعن الله من عمل بهاسلام على غزة موحدة العرب و العجمسلام على غزة موحدة الإسلام سنة و شيعهسلام على دماء شهداء غزة قسما بدمائكم لن نضيع نصركم
نسخ الرابط