محامي#
#غزة_تحت_الحصار 📌 نماذج لبعض ما ذكره الأسرى حول التقييد:(ع.ر) "يحضرونا لغرفة الزيارة ونحن مقيدين بالأيدي والأرجل ويطلبوا منا أن نخفض رؤوسنا للأسفل، لإذلالنا، والاعتداء علينا بالضرب". شهادة محامية: "تم إحضار طفلين للزيارة لغرفة المحامين بمرافقة سجانين اثنين، وكان كل أسير منهم معصوب العينين، مقيد اليدين إلى الخلف بقيود حديدية ومقيد القدمين، وبعد دخول الأسير إلى غرفة الزيارة تم فك العصبة عن عينيه وفك قيود اليدين من الخلف، وتقييد اليدين من الأمام وإبقاء قيود القدمين، وعند سؤالي عن هذه التجديدات أبلغوني بأن هناك أوامر وإجراءات جديدة مع كل الأسرى عند خروجهم من القسم، ورفضت الجلوس مع الأسير وهو مقيد اليدين كونه لا يستطيع حمل السماعة للحديث معي بصعوبة قصوى، وطلبت فك القيود لاستكمال الزيارة، إلا أن السجانين رفضوا طلبي، وبعد نقاش طويل، والتأكيد على أن الأسرى أطفال، تم فك القيود، إلا أن ذلك كان على حساب وقت الزيارة، وبعد انتهاء الزيارة قاموا بتقييدهم من جديد بنفس الطريقة".
لقب بـ"محامي السوريين" فكان خير منصف لقضاياهم ومدافعا عن حقوقهمرحيل المحامي والمستشار القانوني المصري يوسف المطعني #تلفزيون_سوريا #نيو_ميديا_سوريا
نسخ الرابط