يوميات_أم#
5 مذبحة كفر غطاطى جزء رابع و ايه حكاية الاغانى اللى كانوا بيمعوها من البيت و اللى كان وراها سر مدفون كل الحكاية على رابط تيك توك #قصص_أمهات #رعب #محتوى_مصري https://vm.tiktok.com/ZMMXMD544/
شتاءشهر رمضان الخميس مساءا أوضتنا لما التلفزيون القديم دخل فيها بعد ماجبنا واحد جديد في الصالةتتر مسلسل ليالي الحلمية ريحة صنية كنافة سخنة لسه مسقية بالشرباتالأوضة سيعانا كلناصوت وشوسة الزينة الورق في الشارع بيحكي إن بره الهوا شديدبس جوه الدفا متمكنالحلقة بتبتديمتابعة للأحداث في ترقب وصمتفجأة وعند لحظة حاسمةتقطع موسيقى تتر النهاية الصمتويدخل صوت محمد الحلو وهو بيترجى السنينماتسرسبيش يا سنينا من بين إيديناأشد الغطا وعيني تغفى وأنا مصدقة ان السنين ممكن تسمعنا وماتتسرسبش، بس صحيت على الحنين واخدني لواحة الحيرانين.. #سوزي_عليان #يوميات_أم_مغتربة #suzyelian
نسخ الرابط
النهاردة من المغرب هاتبدأ ليلة النصف من شعبان. الفترة دي صعبة عند الكل، تقيلة ومش هينة، الكل بيعافر بشكل ما، بس مافيش حاجة قادرة تنجينا من الهم وتخفف الشيلة غير ربنا. المشاكل مش بتتحل بين يوم وليلة بس ربنا قادر ينزل علينا لطفه اللي بيخلي الكبير قصاد عنينا يصغر، المتعقد يهون، ضيقة الصدر تُفرج، هو وحده اللي عنده الفرج والمتسع. خلوا البوست ده كل حد يكتب دعوة حلوة، زي ما بنتشارك الذكريات نتقاسم الدعاء، تهادوا بالدعاء🤲 #سوزي_عليان #يوميات_أم_مغتربة #suzyelian
نسخ الرابط
أنتظر الخميس بفارغ الصبر رغم أنه لايحدث به شئ، ولكن تلك الطفلة التي عشقت الخميس منذ مايزيد عن ثلاثون عاما لازالت متعلقة. تعود مع الخميس، نتلاقى لقاء الأحبة، ولكن دون أن نقترب، تنظر كلا منا للأخرى، أرى علامات التعجب واضحة على ملامحها دون أن تفصح بها، علامات تعجب اختلطت ببعض من الشفقة والكثير من الفخر، نبدأ الحوار.._تغيرتي كثيرا!_ولكني لازلت تلك الطفلة العفوية._أحيانا أفشل في التعرف عليكي._من منا لم يهزمه الزمن ويترك بصماته واضحة عليه._هل لي أن أقترب؟_أتمنى ذلك ولكن لم يعد في الإمكان يا صغيرتي._أتمنى لو سنحت لي الفرصة وعانقتك._أعانقك كل مساء حيث تحيا الذكرى وتعود للحياة._لقد أوشك موعد الرحيل._ولكننا سنتلاقى في الخميس المقبل بكل تأكيد، سأنتظرك.ترحل في صمت وأظل أنا أحيا طيلة أيام الأسبوع بينما روحي متعلقة بالخميس. #سوزي_عليان #يوميات_أم_مغتربة #suzyelian
نسخ الرابط
أول مرة أسافر اخدت ظرف صغير كده من اللي كانوا بيحطولنا فيه الصور الشخصية في الاستديو وحطيت فيه صور فتوغرافية لماما وبابا واخواتي وليا وأنا صغيرة. الصور اللي كنا بنزنقها في جيب من جيوب المحفظة وفي اي وقت فاضي في المواصلات واحنا منتظرين حاجة او لما الدنيا تضيق بينا والهم يزنقنا في ركن نطلع المحفظة ونطلع الكام صورة المستخبين دول ونلاقينا بالغصب بنبتسم. إحساس أنك ماسك حبايبك في إيدك، لامس ملامحهم، قريب منهم رغم ان الحياة بعترت كل حد منهم في ناحية. الاحساس اللي بيخليك تمشي خطوة لقدام رغم إنك لو سبت نفس لروحك مش هاترجع غير لورا. مش عارفة ليه أخدت الصور دي معايا رغم ان الموبايل موجود وعليه صور لكل الحبايب. بس جايز إحساسنا واحنا ماسكين الصور في ايدينا وبنقربها مننا بيلغي حواجز الزمن، بيلغي افتراضات المنطق، بيلغي المسافات مابين العقل والقلب، بيخليهم يتصاحبوا رغم الخلاف، بينتصر الخيال ولو لثواني، وبيتحقق المستحيل للحظات، بنقرب رغم البُعد، بنكمل رغم النقص، وكأن اللحظة بتتعاد رغم انتهائها من زمن، وكأن الماضي حاضر وكأن الحاضر لسه وياه ماتلاقناش. #سوزي_عليان #يوميات_أم_مغتربة #suzyelian
نسخ الرابط