أخذ

ما يقال دبر كل صلاةعَنْ عُقْبَةَ بنِ عامِرٍ قال: أمَرَني رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم أنْ أقرأ بالمعوذاتِ دُبُرَ الصَّلاةِ " رَوَاهُ أحمدُ. وعَنْ أبي أُمامَةَ قالَ: قالَ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: " مَنْ قَرَأَ ءايَةَ الكُرْسِيّ دُبُرَ كُلَّ صلاةٍ لَمْ يَمْنَعْهُ مِنْ دُخولِ الجَنَّةِ إلَّا أَنْ يمُوتَ " رواهُ النَّسائيُّ.وعَنْ مُعاذٍ أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم أخَذَ بِيَدِهِ يَومًا ثُمَّ قالَ: " يا مُعاذُ واللَّهِ إنّي لأحِبُّكَ " فقالَ لهُ مُعاذٌ: بِأبي أنتَ وأُمِّي يا رسولَ اللهِ وأنا أُحِبُّكَ، قالَ: " أوصيكَ يا مُعَاذ أنْ لا تَدَعَنّ في دُبُرِ كُلّ صلاةٍ أن تقولَ: اللَّهُمَّ أعِنِّي على ذِكْرِكَ وشُكرِكَ وحُسْنِ عِبَادَتِكَ "روَاهُ أبو داودَ.

مهما كان شكل العلاقة إلا أن جميعها مبنية على الأخذ والعطاء، لا تتفاجئ بهجرانك في يوم لأنك لم تحاول ولو مرة أن تُبادر، المبادرة على إنها ابسط الأفعال إلا إنها مفتاح اساسي للإستمرارية، تلحلحْ لمن تُحب.. و امنحهم الإشارة بكونك موجود لأجلهم .

يظهر التخنث من الذكر الذي يتصف بحركات النساء ومظهرهن كارتداء ملابس ضيقة أو أخذ مساحيق ووجود نعومة في التصرفات وقد يرتدي القلادة والأسورة ويصنع قصات للشعر وقد يطيله ويربطه وقد يطيل الأظافر ويضع أقراط في الاذنين وهذا يعود لوجود انحراف أخلاقي وديني في الأسرة وإلى التقليد الأعمى وإلى وجود عقدة النقص ليجذب المصاب أنظار غيره فهذا يحتاج إلى تصحح تنشأة وإلى معالجة أفكار وأن يربط المصاب بانشطة ونماذج تكون له قدوة وتغرس فيه روح الاعتزاز بالرجولة

‏تبسم فإن الله ما أشقاك إلا ليسعدك، وما أخذ منك إلا ليعطيك، وما أبكاك إلا ليضحكك، وما حرمك إلا ليتفضل عليك، وما ابتلاك إلا لأنه أحبك.