أشبه

‏المرحلة الرابعة..🔥🚀 والتي بدأت من اليوم تنقسم إلى قسمين:القسم الأول:- ستقوم قوتنا المسلحة اليمنية بجعل ماتبقى من مؤانئ الكيان الصهيونى على البحر المتوسط اشبه بميناء ايلات (فارغ من السفن الواردة) والانتقال من مرحلة الحصار الجزئي المفروض على الإحتلال الإسرائيلي إلى مرحلة الحصار الكلي.. وترقبوا الكارثة التي ستحل بالكيان الصهيوني أن وصلت المرحلة الرابعة إلى نهايتها لأن هذا ينقلنا إلى القسم الثاني من المرحلة الرابعة:- أي اجتياح لرفح يعني استهداف شامل لكل سفن الشركات التى تتعامل أو اوصلت بضائع إلى إسرائيل بغض النظر عن جنسياتها.. وكذلك إيقاف للتجارة العالمية أن لم تستجب تلك الشركات لتهديد قواتنا المسلحة اليمنية... وإن أستجابت تلك الشركات فإن الكيان الصهيوني سيصبح حاله كحال غزة تماماً 《حصار خان》الأيام السوداء قادمة على إسرائيل.. فهل ستصمد دول العالم الغربية الداعمة للكيان الصهيوني ويخاطرون باقتصادهم من أجل اسرائيل..؟!عاشَ اليمنُ حراً عزيزاً مستقلاًوالنصرُ لليمنِ ولكلِّ أحرارِ الأمة

لا أعلم كيف كَبرتِ بداخلي بهذه السرعة،ولا أعلم كم ستظلي تكبُرينكلّ ما أعرفه أنني أحبّ ضحكتك، وأقيس جميع أموري علىٰ أساس سعتها.هَكذا يفرح قلبي، كهذا يستريح خاطريكهذا تعينني عليه.. وأعرف جيّدًا هذا الشعور،إنّه أشبه بالنُور الذي لا ينطفأ من قلبي.

▪️قال الشيخ الدكتور محمد بن سعيد رسلان -حفظه الله تعالى-:⚠️ مِن آدَابِ الجُمُعَة: 📌 أنَّ الْمُسْلِمِ يَسْتَقْبِلُ الْإِمَامَ بِوَجْهِهِ أَثْنَاءَ الْخُطْبَةِ؛ - لِحَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه قَالَ: ((كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْه وسَلَّم إِذَا اسْتَوَى عَلَى الْمِنْبَرِ اسْتَقْبَلْنَاهُ بِوُجُوهِنَا)) أَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ، وَصَحَّحَهُ الْأَلْبَانِيُّ..فَفِي الْمَجْلِسِ فِي أَثْنَاءِ الْخُطْبَةِ يَتَوَجَّهُ الْحَاضِرُونَ إِلَى الْإِمَامِ بِوُجُوهِهِمْ، لَا يَجْلِسُ أَحَدُهُمْ مُتَّجِهًا إِلَى أَمَامٍ، أَوْ إِلَى جَنْبٍ، أَوْ مَا أَشْبَهَ مِمَّا يَصْنَعُونَ، وَإِنَّمَا يَتَوَجَّهُونَ بِوُجُوهِهِمْ إِلَى الْإِمَامِ عَلَى الْمِنْبَرِ، وَأَمَّا فِي الصَّلَاةِ فَيَصْطَفُّونَ صُفُوفًا كَمَا تَصُفُّ الْمَلَائِكَةُ عِنْدَ رَبِّهِمْ، فَهَذَا شَأْنٌ، وَهَذَا شَأْنٌ آخَرُ.📚 شرح عمدة الأحكام - كتاب الصلاة.

▪️قال الشيخ الدكتور محمد بن سعيد رسلان -حفظه الله تعالى-:⚠️ مِن آدَابِ الجُمُعَة: 📌 أنَّ الْمُسْلِمِ يَسْتَقْبِلُ الْإِمَامَ بِوَجْهِهِ أَثْنَاءَ الْخُطْبَةِ؛ - لِحَدِيثِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه قَالَ: ((كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عَلَيْه وسَلَّم إِذَا اسْتَوَى عَلَى الْمِنْبَرِ اسْتَقْبَلْنَاهُ بِوُجُوهِنَا)) أَخْرَجَهُ التِّرْمِذِيُّ، وَصَحَّحَهُ الْأَلْبَانِيُّ..فَفِي الْمَجْلِسِ فِي أَثْنَاءِ الْخُطْبَةِ يَتَوَجَّهُ الْحَاضِرُونَ إِلَى الْإِمَامِ بِوُجُوهِهِمْ، لَا يَجْلِسُ أَحَدُهُمْ مُتَّجِهًا إِلَى أَمَامٍ، أَوْ إِلَى جَنْبٍ، أَوْ مَا أَشْبَهَ مِمَّا يَصْنَعُونَ، وَإِنَّمَا يَتَوَجَّهُونَ بِوُجُوهِهِمْ إِلَى الْإِمَامِ عَلَى الْمِنْبَرِ، وَأَمَّا فِي الصَّلَاةِ فَيَصْطَفُّونَ صُفُوفًا كَمَا تَصُفُّ الْمَلَائِكَةُ عِنْدَ رَبِّهِمْ، فَهَذَا شَأْنٌ، وَهَذَا شَأْنٌ آخَرُ.📚 شرح عمدة الأحكام - كتاب الصلاة.