قال المؤرخ الإسرائيلي، إيلان بابيه، إنه "خضع للاستجواب لمدة ساعتين من قبل مكتب التحقيقات الفيدرالي، في مطار ديترويت ميتروبوليتان بالولايات المتحدة"، بدعوى "دعمه حماس".وأوضح بابيه عبر حسابه في فيسبوك، مساء الأربعاء، أن الاستجواب قام به عنصران في مكتب التحقيقات الفيدرالي، واحتجزا هاتفه الشخصي خلال ذلك.وأكد أنه استغرب من الأسئلة التي وجهت له، وقال: "وجها أسئلة مثل هل تدعم حماس؟ هل تعتقد أن إسرائيل ارتكبت إبادة جماعية في غزة؟ ما هو الحل للصراع؟".كما أشار أنه واجه أسئلة مثل من هم أصدقاؤه من العرب أو المسلمين في الولايات المتحدة ومنذ متى يعرفهم وما نوع العلاقة التي تربطه بهم.ولفت أن العنصرين أجريا اتصالًا هاتفيًا مطولا مع أشخاص يعتقد أنهم مسؤولون إسرائيليون، مبينًا أنهما سمحا له بالمغادرة بعد نسخ كل المعلومات الموجودة في هاتفه.وفي 8 آذار/مارس الماضي، صرح المؤرخ الإسرائيلي في لجنة حقوق الإنسان الإسلامية (مقرها بريطانيا) أن الهجمات الإسرائيلية على غزة "قد تكون أحلك لحظة في التاريخ الفلسطيني"، وأضاف: "ما حدث سيسجله التاريخ باعتباره بداية لنهاية المشروع الصهيوني". منقول

arrow
copy link نسخ الرابط
none

أسئلة قد تهمك

copy link نسخ الرابط
copy link نسخ الرابط
 copy linkنسخ الرابط
منذ يومان

نقلاً عن يديعوت احرنوت صباح اليوم ...كتب ناحوم بارنيع ...(من كبار المحللين في اسرائيل) ...الضرر الهائل الذي تسببت فيه أحداث 7 أكتوبر يغرينا للغوص في أسئلة وجود الدولة.في هذه الأثناء هناك حرب ترفض أن تنتهي. الحرب صالحة، لا شك في ذلك، ولكن أيضا الحروب الصالحة تحتاج إلى خوضها بالعقل.جيش الدفاع الإسرائيلي لديه الكثير من القوة النارية، وهناك أيضاً الدافع، ولكن تحت كل هذا الخير تظهر إعاقة مزمنة.سبعة أشهر في غزة، وما زالت حماس تحتجز الرهائن، تطلق الصواريخ، توزع المواد الغذائية،سبعة أشهر في الجليل، وما زال حزب الله يطلق النار حيثما شاء، متى شاء، سبعة أشهر، حوالي 100 ألف إسرائيلي مقطوعين عن منازلهم، لا موعد استهداف، لا أفق أمني. لم يكن هناك شيء مثل هذا من قبل ... انتهى ..

منذ يومان
منذ يومان
منذ يومان
Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح