التوتر#
انا تخصص في علم النفس ولغة الجسد تحليل شخصيات البشر وحل المشاكل النفسية والاجتماعية انا الحمد لله علاجت ناس كتيرة من حالات الخنقة والتوتر النفسي والاجتماعي والعصبية الزائدة والاكتئاب اي حد عندوا مشكلة نفسية يكلمني
اللهم إني اعوذ بأسمك الواحد الاحد واعود بئسمك اللهم العضيم التوتر وأعود بأسمك الكبير المعتال الذي ملأ الاركان كلها أن تكشف عني غم ما اصبحت به وأمسيت
نُشِرت العديد من الأبحاث التي تشير إلى أن سماع صوت العصافير يمكن أن يؤثر إيجاباً على الإنسان. فقد وجدت دراسات أن الاستماع إلى صوت العصافير يمكن أن يقلل من مستويات الإجهاد والقلق، ويعزز الشعور بالهدوء والسكينة. كما أنه يمكن أن يساهم في تحسين المزاج والتركيز، وذلك بفضل تأثيره المهدئ على العقل.ومن الدلائل العلمية هي دراسة نُشرت في مجلة العلوم البيئية والصحة العامة عام 2017، التي أظهرت أن الاستماع إلى صوت العصافير يمكن أن يقلل من مستويات هرمون التوتر و يعزز هرمون السعادة والصحة العقلية والعاطفية.
هناك فرق بين الثقة في أولادك وبين الإهمال وعدم الحذر، فتركهم مع الهواتف والتي تبدأ رحلتهم فيه بمشاهدة الفيديوهات القصيرة "الريلز" ثم المقالب، والكورة، والطبخ، والموضة، ثم بعض المشاهد المختلفة في الرعب والمسلسلات والأفلام عربي وأجنبي، وأحياناً مشاهدات لفيديوهات دعوية وعلمية شرعية، ثم يتقلبون داخل هذه الصور والحركات المتنوعة حتى تصبح نفوسهم وهويتهم ضائعة بين مناظر الاستهلاك الكبير، وتسليع كل شيء، والاستهزاء والسخرية من الواقع، ثم بعد فترة يشعرون بالقلق من المستقبل والتوتر بسبب عدم وجود معالم ايمانية راسخة كاليقين والتوكل وحب الآخرة والتأسي بنبينا عليه الصلاة والسلام، فبعض الفتيان والفتيات يلجأون لغياهب النت "الإباحية" والعادة السرية ، بل واللجوء للعلاقات المنحرفة تحت عنوان الصداقة والحب العذري أو على الأقل التواصل بأكاونتات غير حقيقية من إجل إشباع نفسي لعله يقلل من هذه التوترات!!فانتبهوا لأولادكم واجتهدوا في التواصل معهم وابنوا جسراً تعبرون به إليهم، لأن الفجوة كبيرة والكبارى القديمة لا تصلح للجيل الجديد، والله أعلم.
نسخ الرابط