الجفاف#
رحم الله المنشد السوري المبدع ، رائد الإنشاد المخضرم ابو مازن -رضوان خليل - رحمة واسعه واسكنه فسيح الجنان وانا لله وانا اليه راجعون .. صاحب الصوت الشجي الندي.عاش غريبا عن وطنه بسبب الظلم في بلاده ومات غريب الأوطان..من أروع اناشيده ( ملحمة الدعوة )لا بدليل للخلود..لا بديل للجنان يا ترى وبعد...هل تعود للطريق؟ هل تعود؟عائد أنا من حيث أتيتعائد أنا لمسجديعائد إلى الصلاة والركوع والسجودعائد إلى الطريق خلف أحمد الرسولأطلق الخطى حزينة في إثرهعرفت قصة الطريق كلها...وعائد أنا برغمهاكالفجر...كالصباح مغدق وباسموالخطو كالرياح عاصف وعارملا بديل للخلودلا بديل للجنانلا بديل...لا بديل غير ذلّة الرّغاملا بديل غير خدعة السرابلا بديل غير وهدة الظلاملا بديل للإقدام...غير سحقة الأقدام***عرفت قصة الطريق كلّها...الموت أوّل المطافلكنّ خضرة الطريق لا يصيبها الجفافقادم...وقادم..وقادمإشراقة مضيئة تجيء في الختامتقدموا...تقدموا...تقدموافبعد لحظة من المسيرينتهي الزحام ...ينتهي الزحام
أكثر من 7 ملايين شخص في جنوب #السودان معرضون لخطر الجوع الحاد خلال موسم الجفاف حتى يوليو، مع تسجيل أعلى معدلات الجوع في ولايات الوحدة وأعالي النيل وغونقلي ومنطقة بيبور.للتفاصيل: https://edgs.co/wc5ai
أحد الهنود وهو يحمي عائلته من أكلي لحوم البشر أثناء مجاعة madras في الهند 1877.الجدير بالذكر إنها مجاعة مصطنعة وليست طبيعية. ضرب جفاف شديد جنوب الهند في 1876 فأدى لفقر في المحاصيل لكن الهنود كانوا قد أعدوا العدة وخزنوا الحبوب و الثمار لتكفيهم طول فترة الجفاف، لكن للأسف كانوا في هذه الفترة تحت الأحتلال الانجليزي الذي قام بنقل كافة الحبوب والمحاصيل المخزنة إلي انجلترا، وصنعوا المجاعة بنفسهم وبعلمهم هذا تأثر أكثر من 58 مليون شخص ومات نتيجتها 5.5 مليونا #عاجل #باز_يجمعنا #البازيين_الاصليين
أحد الهنود وهو يحمي عائلته من أكلي لحوم البشر أثناء مجاعة madras في الهند 1877.الجدير بالذكر إنها مجاعة مصطنعة وليست طبيعية. ضرب جفاف شديد جنوب الهند في 1876 فأدى لفقر في المحاصيل لكن الهنود كانوا قد أعدوا العدة وخزنوا الحبوب و الثمار لتكفيهم طول فترة الجفاف، لكن للأسف كانوا في هذه الفترة تحت الأحتلال الانجليزي الذي قام بنقل كافة الحبوب والمحاصيل المخزنة إلي انجلترا، وصنعوا المجاعة بنفسهم وبعلمهم هذا تأثر أكثر من 58 مليون شخص ومات نتيجتها 5.5 مليونا #عاجل #باز_يجمعنا #البازيين_الاصليين
نسخ الرابط