الضحيه#
ايقنت انك لا تستحق ، وانك كذيل اعوج لن تستقيم مهما طال بك الوقت قهري على ايامً اُستنزفت بين يديك وكان الضحية انا الزوال لمشاعري المتبقية المتشبثة بثوب ذكراك ! ولكل ما يُذكرني بك ولطيفك الذي لطالما كان لطيفًا.لقد بات بشعًا الان وكلما لاح طيفك في فضاء شرودي ابصق عليه! فمثل هكذا طيفًا لا يستحق بسمة ولا نظرة ليسحبك الفناء من حياة القلب ، قلبي المليء بالحياة لا يستحقه الميتة مبادئهم ، اماكنكم اماكنًُ سوداء بلون قلوبكم يغشاها الاهوال والفزع وداعًا ايها الغبي #شـــــــوقي_الادريسي
" #الإعجاب_المزيف "الإعجاب المزيف هي تقنية خبيثة تستعملها المرأة المختلطة بالرجال سواءً في أماكن الدراسة أو العمل. تُستعمل هذه التقنية عندما تريد المرأة أخذ بعض الخدمات و الإمتيازات من عند الرجل لأنها أضعف و أغبى من أن توفرها لنفسها بنفسها. تقوم تقنية الإعجاب المزيف حول جعل الضحية يظنّ أنّ المرأة معجبة به عن طريق إظهار بعض علامات الإعجاب سواءً في الواقع أو على مواقع التواصل الإجتماعي و هذا الفخ يسقط فيه الكثير من الرجال للأسف. تعلم المرأة جيدا أن الرجال البيتا منخفضي القيمة الإجتماعية يسعون عادة إلى توفير الخدمات لضمان ولاء المرأة وحبّها وهنا تكمن المصلحة. بعد قضاء المصلحة تسعى المرأة عادة إلى الظهور بوجهها الحقيقي وتستعمل تقنية التجاهل. أما ذلك البيتا المسكين فقد كان سعيدا لأنّه وجد فتاة أحلامه التي تحبه بكل عيوبه و التي يظنّ أنّها إختارته من بين كل الرجال لكنه يعرف في الأخير أنّه قد تم التلاعب به و كل ذلك كان وهما المراد منه أخذ بعض الإمتيازات المجانية و التي لا يمكن أخذها من عند الرجل البيتا إلا باستعمال هذه التقنية الخبيثة.
نسخ الرابط