المثليين#
#شاهد | استعداداً لمسيرة مركزية ستجوب شوارع القدس اليوم الخميس، بلدية الاحتلال علّقت أعلام للمثليين بشوارع المدينة، في انتهاكٍ صارخ لقدسية المدينة وقيم أهلها .
- هل تذكرون حين كان هؤلاء يحدثوننا عن "حقوق الأطفال" ويضغطون لسن قوانين تنشر الفاحشة في اليافعين واليافعات وتفكك الأُسَر؟- هل تذكرون حين كان مندوبو دول عربية يخضعون لاستجواب في الأمم المتحدة عن تقدم بلادهم في محاربة ما يسمونه "الاغتصاب الزوجي" فيردون أذلة مُهانين!- هل تذكرون كيف قرفونا على مدار السنوات السابقة بالحديث عن النوع الاجتماعي تمهيدا لما يسمونه "حقوق المثليين"؟!هؤلاء هم أنفسهم الذين يزودون الكيان المجرم بالأسلحة التي يحرق بها أطفال غزة ونساءها ورجالها ويقطع رؤوسهم ويبتر أعضاءهم ويمزقهم أشلاء كما في #مجزرة_مخيم_النازحين_برفح فلعنة الله عليهم وعلى من روج زبالات أفكارهم
- هل تذكرون حين كان هؤلاء يحدثوننا عن " #حقوق_الأطفال" ويضغطون لسن قوانين تنشر الفاحشة في اليافعين واليافعات وتفكك الأُسَر؟- هل تذكرون حين كان مندوبو دول عربية يخضعون لاستجواب في الأمم المتحدة عن تقدم بلادهم في محاربة ما يسمونه " #الاغتصاب الزوجي" فيردون أذلة مُهانين!- هل تذكرون كيف قرفونا على مدار السنوات السابقة بالحديث عن النوع الاجتماعي تمهيدا لما يسمونه " #حقوق #المثليين"؟! هؤلاء هم أنفسهم الذين يزودون الكيان المجرم بالأسلحة التي يحرق بها أطفال غزة ونساءها ورجالها ويقطع رؤوسهم ويبتر أعضاءهم
- هل تذكرون حين كان هؤلاء يحدثوننا عن "حقوق الأطفال" ويضغطون لسن قوانين تنشر الفاحشة في اليافعين واليافعات وتفكك الأُسَر؟- هل تذكرون حين كان مندوبو دول عربية يخضعون لاستجواب في الأمم المتحدة عن تقدم بلادهم في محاربة ما يسمونه "الاغتصاب الزوجي" فيردون أذلة مُهانين!- هل تذكرون كيف قرفونا على مدار السنوات السابقة بالحديث عن النوع الاجتماعي تمهيدا لما يسمونه "حقوق المثليين"؟!هؤلاء هم أنفسهم الذين يزودون الكيان المجرم بالأسلحة التي يحرق بها أطفال غزة ونساءها ورجالها ويقطع رؤوسهم ويبتر أعضاءهم
نسخ الرابط