تخرجت#
صدق او لا تصدق!!أغلقت شركة سكك حديد هوكايدو محطة «كامي شيراتاكي» الواقعة في أقصى شمال اليابان بسبب عدم وجود ركاب وكون المحطة في منطقة نائية ولكن الشركة غيرت رأيها وأعادت فتح المحطة، بعد أن علمت أن فتاة واحدة تدعى «كانا هارادا» كانت تستخدم المحطة للذهاب إلى مدرستها الثانوية..حافظت الشركة على المحطة لمدة 3 أعوام. حيث سيرت قطارين كل يوم بالتزامن مع موعد ذهاب وعودة الفتاة من وإلى المدرسة أغلقت المحطة كما كان مخططاً بعدما تخرجت الفتاة من الثانوية في 26 مارس/آذار 2016شعوب تستحق الحياة. #اشرقت
✍️ كتب أحدهم عن أمه فقال :باعت أمي خَاتمها لإجل دراستي، وأسوارها لزواج أختي، وعِقدها لمرض أخي الصغير ..لم تترك على جَسدها شيئاً من الزينة !أنا تخرجت وسافرت خارج البلاد، أكلّمها مرتين كل أسبوع، ولا أسمع صوتها من البكاء .أختي تزوجّت رجلا ثرياً، وتعيش اليوم أحلامها كاملةً .أخي الصغير لاعب كرة قدم شهير، لم يعد للبيت منذ خرج منه في أولِ عقد .مضت أعوام كثيرة وأمي تركض حافيةً للباب كلمَّا هزه الريحُ أو طرقهُ الجيران، لكنها كثيراً ما كانت تعود بالدمع وعرجٍ في ركبتيها !!ماتت أمي وهي تخبئ خلخالها في محرمةٍ قديمة، مخافةَ أن يمرض أحدنا.
"قسمه و نصيب"، قصة واقعية مصرية يرويها جد محمد عبد الغني برؤية المخرج هيثم مسلم._________✍️ القصة تحكي عن امرأة تدعى سناء كانت تعمل في وزارة السياحة. قررت أن تواصل دراستها بينما كانت تعمل. تخرجت من كلية التجارة. خطبت سناء لرجل اسمه وحيد، لكن أختها كانت حاقدة عليها وحاولت تضليل الخطيب. فسخ الخطوبة. ظلت سناء عزبا حتى بلغت 52 سنة. اضطرت سناء للزواج من رجل آخر كان متزوجا من قبل وله أولاد. لكنه لم يكمل الدخل معها لأنه كان مصابا بمرض السكر مرضت سناء بسرطان. توفيت وتركت شقتها لأخيها، خوفا من مطالبة
باعت أمي خَاتمها لأجل دراستي وأساورها لزواج أختي وعِقدها لمرض أخي الصغير، لم تترك على جَسدها شيئًا أنا تخرجتُ وسافرت خارج البلاد، أكلّمها مرتين كل أسبوع ؛ولا أكادُ أسمع صوتها من البكاء . أختي تزوجّت وتعيشُ اليومَ أحلامها كاملةً ولا تزورها إلا نادراً . أخي الصغير "لاعب كرة قدم شهير"لم يعد للبيت منذ خرجَ منه في أولِ عقد !مضت أعوام كثيرة وهي تركضُ حافيةً للباب كلمَّا هزه الريحُ أو طرقهُ الجيران لكنَها كثيرًا ما كانتْ تعودُ بالدمع وعرجٍ في ركبتيها ؛ماتت أمي وهي تخبئ خلخالها في محرمةٍ قد يمرض احدنا
كانت والدة مائير تدير محل بقالة في الجانب الشمالي من ميلواكي. وبحلول سن الثامنة، وجدت مائير نفسها في كثير من الأحيان مسؤولة عن الإشراف على المتجر حين كانت والدتها تخرج لشراء الإمدادات. التحقت مائير بمدرسة فورث ستريت (تسمى اليوم مدرسة غولدا مئير) من عام 1906 إلى عام 1912، وأظهرت صفات القيادة في سن مبكرة، أسست مع صديقتها المقربة ريجينا هامبرغر جمعية الأخوات الشابات الأمريكية في عام 1908، بهدف جمع التبرعات لدفع ثمن الكتب المدرسية لزملائها، وكجزء من أنشطة الجمعية استأجرت قاعة وحددت موعدًا لعقد اجتماع عام للحدث. وعلى الرغم من التأخير المتكرر بسبب اضطرارها للعمل في متجر والدتها، فقد تخرجت كطالبة متفوقة على فصلها.في عام 1912، بدأت الدراسة في مدرسة القسم الشمالي الثانوية بينما كانت تعمل في الوقت نفسه بدوام جزئي، تضمنت أماكن عملها متجر شوستر متعدد الأقسام ومكتبة ميلواكي العامة. ورغم رغبة والدتها في ترك المدرسة والزواج إلا أنها رفضت
نسخ الرابط