إن ربط الأنوثة بالعيب و العار جعلنا مجتمعاً محروماً من الطمأنينة، محتمعا ينام و السكين تحت وسادته.. و المجتمعات التي تصبح فيها جغرافية النهد ، أهم من جغرافية الأرض، و اقتطاع خصلة من شعر امرأة أخطر من اقتطاع إقليم من أقاليم الوطن، هي مجتمعات مأزومة تفكر بجزئها الأسفل فقط ...نزار قباني
نسخ الرابط