منذ 17 ساعة

التدين المغشوش قد يكون أنكى بالأمة من الإلحاد الصارخ ..الشيخ الغزالي رحمه الله

منذ 23 ساعة
منذ يوم

إنَّ الزَّواج ليْسَ لِمفاتِن زوجة ولا لِوسَامةِ زوجٍ، إنَّما لإعْمارِ بيتٍ علىٰ مودَّةٍ ورحْمةٍ وسَكينة..مُحاط بسياجٍ مِنْ طَاعة اللهِ سُبحانَهُ وتعَالىٰ'🤍- الإمَامُ الغزاليّ.🩵

- دِينُكِ لَم يمنَعكِ مِن المِكـيَاج ؛ وَلا مِن أحمَࢪ الشِّفاه ؛ وَلا مِن العِطࢪ ؛ ولاَ مِن المَلَابِس القَصِيࢪة وَالفَاتِنَة! وَإنَّما أرشدَكِ إلىٰ الصَّواب ؛ وفرَّقَ لكِ بَينَ مَتى تَكونينَ أمِيࢪَة ؛ وحذَّرَكِ مِن أن تَكوني غَزالةً فِي الغَابة يَسهُلُ علىٰ الجَمِيعِ افتِࢪاسُهاأُخَيَّتِي : تزيَّنِي لزوجِكِ إذا كُنتِ مُتزوجة .وتزيَّني لنفسِكِ بِبيتِكِ إذا كنتِ عازبَةًوَلاَ تتزيَّنِي لِرجالِ الشَّاࢪعِ [[[الأناقة]]]

قال الإمامُ الغزاليُّ رحمه الله: وتلاوةُ القرآنِ حَقَّ تلاوتِهِ هو أن يَشتركَ فيه اللسانُ والعقلُ والقلب. - فحظُّ اللسانِ: تصحيحُ الحروفِ بالترتيل. - وحظُّ العقل: تفسيرُ المعاني.- وحظُّ القلب: الاتعاظُ والتأثرُ بالانزجارِ والائتمار. - فاللسانُ يُرَتِّل. - والعقلُ يُتَرْجِم. - والقلبُ يَتَّعِظ..إحياء علوم الدين ٢٨٧/١.

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح