منذ 9 دقائق

إذا كان دخلك الحالي ٤٠٠٠ جنيه مثلًا في الشهرفإن الأوقع أن تفكر الآن في طريقة لزيادته بنسبة ١٠ أو ٢٠٪؜لكن أن تفكر في طريقة لزيادته ضعفين أو ثلاثة أو أربعةسيصبح هذا أمنية وليس هدفًا قابلًا للتنفيذفكر دائمًا في الهدف الصغير القريب الذي يُمكنك تحقيقه ستجد لديك القدرة بإذن الله على إنجاز الأهداف الصغيرة وستجد أن الإنجاز الصغير يجر بعده إنجازًا أكبر منه وهكذا ككرة الثلج.ما الفرق بين الأمنية والهدف؟الأمنية مجرد حلم.أما الهدف فيكون واقعياً ومحددًا وصاحبه لديه خطة قابلة للتنفيذ.إذًا أين المشكلة؟ هل هي في طموحنا أم في طريقة تفكيرنا ؟لا يوجد تعارض أبدًا بين الطموح والواقع..لكن المشكلة غالبًا ما تكون في طريقة تفكيرنا!وهي أنك لا تفهم نفسك ولا تُقدر إمكانياتك وفي نفس الوقت لديك طموح غير واقعي وترغب في تحقيقه سريعًا!كُن طموحًا لكن في نفس الوقت كن واقعيًا وتُقدر جيدًا إمكانياتك وتعمل على تطويرها باستمرار وتستخدم المتاح بأفضل شكل ممكن بكفاءة وفاعلية ..الخلاصة : إما أن ترفع سقف إمكانياتك أو تخفض سقف توقعاتك. #خمسه_تجاره

منذ 4 ساعات

قال تعالى:[[وَابْتغِ فِيمَاءاتاكَ اللهُ الدّارَالأخِرةَ وَلاتَنسَ نَصِيبَكَ مِنَالدُّنْياوأحسِن كَمَآأحْسَنَ اللُهإليك ولاتَبِغِ الفَسَادَ فيالأرْضِ إنّ اللهَ لايُحِبُّ المُفْسِدِيِن]]٧٧ من سورة القصص ماجاءفي تفسير هذه الأيةأي:قد حصل عندك من وسائل الآخرة ماليس عند غيرك من الأموال فابتغ بها عند الله، وتصدق ولاتقتصر على مجرّدِنيلَ الشهوات وتحصيل اللذّات،(ولاتنسَنصيبَكَ من الدنيا)اي:لانأمُرُك أن تتصدق بجميعمالِكَ وتبقى ضائعا،بل أنفِقلآخرتِكَ وإستمتع بدنياك إستمتاعاً لايَثَلُمُ دينَك ولايضرُّ بأخرتك(وأحسن):إلى عباد الله(كماأحسن اللهُعليك بهذه الأموال، (ولاتبغالفسادَ في الأرض):بالتكبُّر والعمل بمعاصي الله والإشتغال بالنّعَم عن المنعم.(إنّ الله لايحب المفسدين)بل يعاقِبُهم علىذالك أشد العقوبة. المرجع من تفسير السعدي كلام المنان رحمه الله وجعله في أعلى الجنات بالفردوس الأعلى واحشرنا معه

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح