منذ 5 أيام

وتبقى الكلمة الطيبة ضمادا لارواح مجروحة و محفزا لبدايات جديدة و بصيص امل لكل مكروب....فان كتبتكم فانثروا منها الكثير...

قصص نجاح قصة نجاح شاب يبدأ من صفر جنيه ويصل إلى أول مليون يمكن أن تكون ملهمة ومحفزة. إليك سيناريو تقليدي لمثل هذه القصة:في البداية، كان الشاب يعمل بجد وتفانٍ في دراسته أو عمله الحالي، وكان لديه رؤية واضحة لمستقبله المالي. قد يكون قد بدأ بالعمل في مجال يثير اهتمامه ويمتلك موهبة فيه.ثم، بدأ الشاب بتوظيف موارده الخاصة بذكاء، فربما قام بتوفير جزء من دخله للاستثمار، سواء في الأسهم، العقارات، أو حتى الأعمال الصغيرة.مع مرور الوقت، بدأت استثماراته تكبر بفضل التخطيط والتحليل الجيد، وكذلك بفضل الاستفادة من الفرص المناسبة والتغلب على التحديات.باستمرار العمل الجاد والاستثمار الذكي، تمكن الشاب من تحقيق أول مليون له، سواء من خلال نمو استثماراته أو من خلال بناء عمل ناجح يولِّد أرباحًا جيدة.هذه القصة تبرز أهمية العمل الجاد، والتخطيط المالي، والاستثمار الذكي في تحقيق النجاح المالي، وتظهر كيف يمكن للشخص البدء من الصفر وبناء ثروة بإرادة وتفانٍ.

منذ 13 يوم

الغدة الدرقيةموجودة في الحنجرة، وتفرز هرمونات تلعب دور حيوي للأيض والنمو. تسيطر على عملية إفراز الهرمونات الدرقية من قبل الهرمون المحفز ( TSH ) الذي تطلقه الغدة النخامية. الوظيفة الرئيسية لهذه الهرمونات لدى البالغين هي ضبط وتنظيم استهلاك الأوكسجين في الخلايا. كما أنها تساهم في خفض الكولسترول في الدم، وهي ضرورية للنمو والتطور الطبيعي للأطفال. كما وتنتج الغدة الدرقية أيضاً هرمون ( الكلسيتونين ) الذي يحفز على ترسيب الكالسيوم من الدم إلى العظام، وموازنة نشاط هرمونات الغدة الجاردرقية.وتبين انها تلعب دور رئيسي في المحافظة على التوازن العقلي ونمو الطبيعة الفردية، ويؤثر أداء هذه الغدة على المستوى العاطفي وتطور الشخصية، ومسؤولة عن استثارة النشاط المبتهج ( الرشاقة ) والحماسة. كما وأن زيادة إفرازها تجعل الشخص نافذ الصبر، ومتلهف وقلق، وعصبي، وثرثار، ومتهيج. اما الأداء المتناغم لهذه الغدة فيساهم في تطوير المواهب وارتقاء الشخصية بشكل سليم.

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح