🔵 سُئل رجلٌ . .أتُحب " خِلفة البنات " . .؟فقال: إن رزقني الله بفتاةٍ فسأكون في مشكلة حقيقية .فعندما أعود من العمل ستقول:أتى أبي!أتى أبي!ستقفز حينها إلى حضني مباشرة " دون استئذان "وعندما لا أستيقظ في الصباح الباكر سأجدها عند رأسي وهي تبكي!تريد الفضفضة لوالدها على ما أظنفـ في قلبها " جرح ليلى " قد حدث إثر علاقة مع صديقة أو ما شابه.لن تستطيع الصمود كالرجال حتى أعود من العمل وتحدثني بما في قلبها.حسناً.حتى عند الأكلستضع كل صنف أمام " سفرتي " وتقول لي:كُُل فهذا طبخينعم ستجرب الطبخ على أبيها!ولأن الأنثى . .تحب الأناقة:فكلما اشترت ابنتي لباساً جديداً ستأتي مسرعة إلى غرفتي وتقف أمام الشاشة لتحجب عني الرؤية وتقول:بابا ما رأيكسأترك ما كنت أشاهد فقط لأفصح لها عن رأيي بخصوص لباسها الجديد.وبعد كل هذا . .يأتي رجل ليطلب يدها ويأخذها مني بقية العمر . .؟بالله عليكم قولوا لي:كيف سأتمكن من السماح لها بالزواج وقد تعلق قلبي بتفاصيلها النقية الصغيرة البريئة . .؟!كيف سأتغلب على غصة قلبي لأسلم عليها قبل أن يذهب بها من بيتي؟!شعور صعب جداً أن يحكىفـ أنا . .مُغرم بها قبل وجودها . .💙#
نسخ الرابط