مما_كتب#
أيا عشقاً آذاب القلبُ شوقاً..هل لي بسؤالٍ اتعبَ فضوليِكيف لكَ ان تُقيم هنا ليلاًبين اصوات أفكاري متركزا بين الضلوعِ؟كيف لكَ أن تمتلك كل الحواسِالنظر واللمس..وحتي إني أشمُ روُحك هنا تفوحِ؟سيدي كفاكَ اقتحاماَ..كفاكَ احتلالاً..فما بعد ذلك يُعد استعمار ماقبل الحروبِ..اعطنيِ هُدنه من عذاب حبكفقد تألمت بغيابك حنيناًعَجبتُ لحالي بعشقك كثيراً..!أنا من طلبت بعادكَوأنا من رفضت هواكَوها انا انتظر عودتكليالٍ طويله..!نَفرت قربك وكل دقيقه أتخيلك وداً..!أتخيلك قُربي تلامس خصلات شعري وتحكي لي حكايا بعيده..!فكيف هذا رجوتك دلني؟أهجُرك عمدا ويأتي الليل انتظر الوصالِ..!نعم أنا من دفعتكَ بعيداًبعيدا عن خوف يهدد قربك دوماًبعيدا عن رهبه هجري يوماًفبدأت هجرك و انقذت عشقاًكانت بدايته نهايه عظيمه..!فكيف آراك بكل الوجوه..!وكيف أخفيكَ وأنت تظل..؟فتقبل روحا لم تقويَ علي هجرانكوأرحم عزيز قلباً ذل🙏❤️ #مما_كتبت
أيا عشقاً آذاب القلبُ شوقاً..هل لي بسؤالٍ اتعبَ فضوليِكيف لكَ ان تُقيم هنا ليلاًبين اصوات أفكاري متركزا بين الضلوعِ؟كيف لكَ أن تمتلك كل الحواسِالنظر واللمس..وحتي إني أشمُ روُحك هنا تفوحِ؟سيدي كفاكَ اقتحاماَ..كفاكَ احتلالاً..فما بعد ذلك يُعد استعمار ماقبل الحروبِ..اعطنيِ هُدنه من عذاب حبكفقد تألمت بغيابك حنيناًعَجبتُ لحالي بعشقك كثيراً..!أنا من طلبت بعادكَوأنا من رفضت هواكَوها انا انتظر عودتكليالٍ طويله..!نَفرت قربك وكل دقيقه أتخيلك وداً..!أتخيلك قُربي تلامس خصلات شعري وتحكي لي حكايا بعيده..!فكيف هذا رجوتك دلني؟أهجُرك عمدا ويأتي الليل انتظر الوصالِ..!نعم أنا من دفعتكَ بعيداًبعيدا عن خوف يهدد قربك دوماًبعيدا عن رهبه هجري يوماًفبدأت هجرك و انقذت عشقاًكانت بدايته نهايه عظيمه..!فكيف آراك بكل الوجوه..!وكيف أخفيكَ وأنت تظل..؟فتقبل روحا لم تقويَ علي هجرانكوأرحم عزيز قلباً ذل🙏❤️ #مما_كتبت
أيا عشقاً آذاب القلبُ شوقاً..هل لي بسؤالٍ اتعبَ فضوليِكيف لكَ ان تُقيم هنا ليلاًبين اصوات أفكاري متركزا بين الضلوعِ؟كيف لكَ أن تمتلك كل الحواسِالنظر واللمس..وحتي إني أشمُ روُحك هنا تفوحِ؟سيدي كفاكَ اقتحاماَ..كفاكَ احتلالاً..فما بعد ذلك يُعد استعمار ماقبل الحروبِ..اعطنيِ هُدنه من عذاب حبكفقد تألمت بغيابك حنيناًعَجبتُ لحالي بعشقك كثيراً..!أنا من طلبت بعادكَوأنا من رفضت هواكَوها انا انتظر عودتكليالٍ طويله..!نَفرت قربك وكل دقيقه أتخيلك وداً..!أتخيلك قُربي تلامس خصلات شعري وتحكي لي حكايا بعيده..!فكيف هذا رجوتك دلني؟أهجُرك عمدا ويأتي الليل انتظر الوصالِ..!نعم أنا من دفعتكَ بعيداًبعيدا عن خوف يهدد قربك دوماًبعيدا عن رهبه هجري يوماًفبدأت هجرك و انقذت عشقاًكانت بدايته نهايه عظيمه..!فكيف آراك بكل الوجوه..!وكيف أخفيكَ وأنت تظل..؟فتقبل روحا لم تقويَ علي هجرانكوأرحم عزيز قلباً ذل🙏❤️ #مما_كتبت
#مما_كتبت نشر هذا المقال، في صحيفة الجمهورية المصرية، عام ٢٠١٠بعنوان (سر اختفاء العظماء) #علي_عبد_الحي #مجتمعات_باز
بعدما تجاوزنا الثلاثين، ومر العمر، ودنا الأجل، وتملكتنا أمراض الشيخوخة. أصبحنا أكثر نضجًا من ذي قبل، وأكثر ميلاً للعزلة. عزلة لانحتاج فيها إلى شيء، غير كرسي خشبي وطاولة عليها كوب من الشاي البارد، وكتاب لاعنوان له، في شرفة منزل مطل على أرض خضراء، تحيطها الشمس بالدفئ صبيحة كل يوم، وصوت مذياع في الخلفية يحدثنا عن غد جديد ننتظره، وبعض قصاري الورود المختلفة ألوانها تحيط سور الشرفة، بعدما تبللت أوراقها كالجسد المتعرق بفعل الندى، لا لأننا سقيناها. #مما_كتبت #علي_عبد_الحي الصورتين فى الاسفل بعدستي📸
نسخ الرابط