ندم#
كل مشجع لأرسنال يأكل أصابعه ندماً على كل نقطة أضاعها فريقه في الأسابيع السابقة وذلك لأن السيتي استفاق من غفوته وأعلن أنه المسيطر على الدوري الإنجليزي للمرة الرابعة على التوالي، فهل سيتسمر الأرسنال في المضي قدماً في المحاربة على لقب الدوري أمام إيفرتون أم إن اليأس قد تمكن منه.في هذا المقال سنتحدث عن كل ذلك.رابط المقال :https://www.eqraa-sports.com/2024/05/arsenal-vs-everton-premier-league-2024-19-may.html
كل مشجع لأرسنال يأكل أصابعه ندماً على كل نقطة أضاعها فريقه في الأسابيع السابقة وذلك لأن السيتي استفاق من غفوته وأعلن أنه المسيطر على الدوري الإنجليزي للمرة الرابعة على التوالي، فهل سيتسمر الأرسنال في المضي قدماً في المحاربة على لقب الدوري أمام إيفرتون أم إن اليأس قد تمكن منه.في هذا المقال سنتحدث عن كل ذلك.رابط المقال :https://www.eqraa-sports.com/2024/05/arsenal-vs-everton-premier-league-2024-19-may.html
ليه حد ينام زعلان من حبيبه او يسيب حبيبه نايم مقهور منهكل واحد ماتخيلش للحظه لو التاني مات هايكون شكل حياته بعده ايهاتصالحو يابشر وسامحو بعض الدنيا مش دايمه لحد الحقو الفرص قبل الندم الاعظم
#انا_وقهوتي نأسف دائمًا للفُرص التي تتجاوزنا في حياتنا، فكل فُرصة تمر علينا تحمل في طياتها حلمًا قابلًا للتحقق وإمكانية لتطوير ذواتنا. تَشد بقوّة على قلوبنا بينما خَرَجت خاسرة من أصابعنا، فربما كانت هذه الفُرصة العابرة الفرصة التي تغير مسار حياتنا نحو الأفضل، ورغم مرارة تلك المشاعر، يبقى ندمنا "حميدا " دافعًا لاكتساب الحكمة وتقدير قيمة الفُرص.هكذا مرّت بنا الفرص بلا رجعة، تاركة وراءها آثارا من الحزن والندم، لكنها تُشرق أيضًا ببصيصٍ من الأمل والتحفيز لكي نكون أقوى وأكثر تأهبًا لالتقاط كل زهرةٍ تزهو في طريق الحياة. إن فهم قيمة الفُرص وتقدير لحظاتها يمكن أن يوجّهنا نحو النجاح والتحقيق في ما نطمح إليه.لذا، فلنحتفظ بألقابنا ونقبل الدروس التي يُقدمها لنا الندم برحابة صدر، ولنكن أكثر يقينًا في استقبال كل فُرصة قد تجلب معها نورًا جديدًا لمستقبلنا.الحمد لله دائما وابدا... #اشرقت #قلوب_ناطقه
#انا_وقهوتي نأسف دائمًا للفُرص التي تتجاوزنا في حياتنا، فكل فُرصة تمر علينا تحمل في طياتها حلمًا قابلًا للتحقق وإمكانية لتطوير ذواتنا. تَشد بقوّة على قلوبنا بينما خَرَجت خاسرة من أصابعنا، فربما كانت هذه الفُرصة العابرة الفرصة التي تغير مسار حياتنا نحو الأفضل، ورغم مرارة تلك المشاعر، يبقى ندمنا "حميدا " دافعًا لاكتساب الحكمة وتقدير قيمة الفُرص.هكذا مرّت بنا الفرص بلا رجعة، تاركة وراءها آثارا من الحزن والندم، لكنها تُشرق أيضًا ببصيصٍ من الأمل والتحفيز لكي نكون أقوى وأكثر تأهبًا لالتقاط كل زهرةٍ تزهو في طريق الحياة. إن فهم قيمة الفُرص وتقدير لحظاتها يمكن أن يوجّهنا نحو النجاح والتحقيق في ما نطمح إليه.لذا، فلنحتفظ بألقابنا ونقبل الدروس التي يُقدمها لنا الندم برحابة صدر، ولنكن أكثر يقينًا في استقبال كل فُرصة قد تجلب معها نورًا جديدًا لمستقبلنا.الحمد لله دائما وابدا... #اشرقت #قلوب_ناطقه
نسخ الرابط