‏‎ #السيد_حسين_بدرالدين_الحوثي: جاء التسبيح في مواقع كثيرة في ‎ #القرآن الكريم التسبيح لله ‎ #التسبيح التقديس الدائم المستمر لله سبحانه وتعالى، يجب أن يكون مسيطراً على مشاعر الإنسان، هذه القضية هامة في كل الحالات وقضية واقعية يعني: ما أنا سآتي مثلاً هو في الواقع سوء حصل من عندك وأقدسك أنت وهو حصل من عندك سوء التسبيح والتقديس هو ماذا؟ حالة ثناء في الواقع والثناء إنما تكون ماذا؟ لمن هو مستحق الثناء فعلاً يعني: لا يوجد في موضوع تسبيح الله وتقديسه أنك تسبحه وتقدسه على سيئة هي سيئة فعلا من عنده، سوء من عنده! لا يحصل هذا، لا يحصل على الإطلاق.عندما سبح [ذا النون] يعني: مثلاً أنا المسؤول عن هذا، أنت سبحانك أنت قدوس ما يمكن أن يأتي من عندك سوء ولا خطأ؛ لأنه هو هرب ما قد أذن له؛ سجن على هذا النحو، انطلق يسبح الله، ما انطلق يسبح نفسه في الأخير، يقول: لماذا أنا نبي وتسجنني وتحصل هذه بعد ما تعبت! أليس هذا تسبيح للذات؟ انطلق يسبح الله.

ويوحي قول الملائكة هذا بأنه كان لديهم تجارب سابقة في الأرض , أو إلهام وبصيرة , يكشف لهم عن شيء من فطرة هذا المخلوق , ما يجعلهم يتوقعون أنه سيفسد في الأرض , وأنه سيسفك الدماء . . ثم هم - بفطرة الملائكة البريئة التي لا تتصور إلا الخير المطلق - يرون التسبيح بحمد الله والتقديس له , هو وحده الغاية للوجود . . وهو متحقق بوجودهم هم , يسبحون بحمد الله ويقدسون له, ويعبدونه ولا يفترون عن عبادته !

منذ 4 شهور

🌅تباشير الصباح ٣٣٣٥🌅السلام عليكم ورحمة الله وبركاته🌅 حديث نبوي: قال رسول الله ﷺ: "عليكُنَّ بالتسبيحِ والتهليلِ والتقديسِ، واعْقِدْنَ بالأنامِلِ فإنهنَّ مَسْؤولاتٌ مُسْتَنْطَقاتٌ"(صحيح الجامع للألباني ٤٠٨٧)—————————-🌅 قال العجلي رحمه الله:"يا ابنَ آدمَ في كُلِّ يومٍ تُؤتَى رِزقَكَ وأنتَ تَحْزنُ، ويَنقُصُ عُمرُكَ وأنتَ لا تَحزنْ؛ تَطلبُ ما يُطْغِيكَ وعِندكَ ما يَكْفِيكَ".(أدب الدّين والدُّنيا ١٩٠)—————————- اللهم إنا لا نملك إلا الدعاء، ربّنا لا ترد لنا دعاءً ولا تخيب لنا رجاءً، اللهم انصر المستضعفين في فلسطين وسائر بلاد المسلمين، فليس لهم سواك.——————————☀ أسعد الله صباحكم ☀

من جواب الشيخ اليوم عن #التقديس قال حفظه اللّه تعالى: " نحن ما طلبا من احد ان يقدسنا وانما فيه احكام تترتبط بالكتاب والسنة وهما جديران بالتعظيم والتقديس وشرف الانسان ان يحمل ذاك العلم نحن لماذا نكرم حافظ كتاب الله لانه يحمل كلام الله في صدره فلولاه مكان شيء من الإكراملكن جاء الحديث مبينا ان من اجلال الله اكرام ذي الشيبة المسلم واكرام حامل القران غير الغالي فيه او الجافي لاته يحمل قران ، لا يعمل به عمل الخووارج ولا عمل المرجئة وانما الاعتدال هؤلاء نبجلهم نحترمهم اما القول هذا فهو نوع من المراوغة التي لا تفيد الشخص وإن الذي يراوغ سجد نفسه خارج عن الطريق لانه يراوغ للهروب من الحق ليقع في الباطل وبئس الاختيار فماذا عساني ان افعل !! ليس هناك تقديس ولا شيء نفس الشيء يحصل ، من اجل تنفير الناس يقولون وهابية ومداخلة وسرورية ووو ويأخذون الأموال من الناس كما هو معروف عن الصوفية مثلا يضعون صناديق في القبور ليجمعوا المالتأتي السلفية بالدليل وتقتنع الناس ولكن وينفرون منها ليعودوا الى الضلال " صبيحة الجمعة ٢جمادى الثانية ١٤٤٥ه

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح