ونجدد#
#عاجـــــــــــــل حماس:كما نحمّل إدارة الرئيس الأمريكي بايدن مسؤولية التصعيد في المنطقة، عبر إمدادها ودعمها لحرب الإبادة النازية ضد شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، ونجدّد تأكيدنا بأن المنطقة لن تشهد استقراراً أو سلاماً إلا بإنهاء الاحتلال الصهيوني لأراضينا الفلسطينية والعربية المحتلة #طوفان_الاقصى
نزف الأسير الشهيد القائد وليد دقة ونجدد عهدنا مع الأسرى حتى نيلهم الحريةنزف إلى شعبنا الفلسطيني العظيم وأمتنا الإسلامية والعربية وأحرار العالم استشهاد الأسير القائد وليد دقة (62 عاما) من باقة الغربية في الداخل المحتل والمعتقل منذ 38 عاما، عانى فيها من مرض السرطان، ومن الاهمال الطبي المتعمّد والمفضي للقتل في سجون الاحتلال النازي.إننا وفي خضم معركة طوفان الأقصى المباركة وما تبذله المقاومة وشعبنا الفلسطيني العظيم في غزة دفاعاً عن القدس والأقصى ووفاء للأسرى والمسرى، لنجدّد عهدنا مع أسرانا على الحرية القريبة رغم أنف الاحتلال وقادته النازيين الجدد.إن جرائم المأفون بن غفير في حق الأسرى، والتي كان آخرها استشهاد وليد دقة، هي محاوة لإفشال جهود الوسطاء، ووضع العراقيل أمامهم. #غزة_تنتصر #طوفان_الاقصى
#غزة_تحت_الحصار تصريح صحفي عن رئيس مكتب الشهداء والجرحى والأسرى في حركة المقاومة الإسلامية حماس زاهر جبارين:نزف الأسير الشهيد القائد وليد دقة ونجدد عهدنا مع الأسرى حتى نيلهم الحريةنزف إلى شعبنا الفلسطيني العظيم وأمتنا الإسلامية والعربية وأحرار العالم استشهاد الأسير القائد وليد دقة (62 عاما) من باقة الغربية في الداخل المحتل والمعتقل منذ 38 عاما، عانى فيها من مرض السرطان، ومن الاهمال الطبي المتعمّد والمفضي للقتل في سجون الاحتلال النازي.إننا وفي خضم معركة طوفان الأقصى المباركة وما تبذله المقاومة وشعبنا الفلسطيني العظيم في غزة دفاعاً عن القدس والأقصى ووفاء للأسرى والمسرى، لنجدّد عهدنا مع أسرانا على الحرية القريبة رغم أنف الاحتلال وقادته النازيين الجدد.إن جرائم المأفون بن غفير في حق الأسرى، والتي كان آخرها استشهاد وليد دقة، هي محاوة لإفشال جهود الوسطاء، ووضع العراقيل أمامهم.
#فلسطين تصريح صحفي عن رئيس مكتب الشهداء والجرحى والأسرى في حركة المقاومة الإسلامية حماس زاهر جبارين:نزف الأسير الشهيد القائد وليد دقة ونجدد عهدنا مع الأسرى حتى نيلهم الحريةنزف إلى شعبنا الفلسطيني العظيم وأمتنا الإسلامية والعربية وأحرار العالم استشهاد الأسير القائد وليد دقة (62 عاما) من باقة الغربية في الداخل المحتل والمعتقل منذ 38 عاما، عانى فيها من مرض السرطان، ومن الاهمال الطبي المتعمّد والمفضي للقتل في سجون الاحتلال النازي.إننا وفي خضم معركة طوفان الأقصى المباركة وما تبذله المقاومة وشعبنا الفلسطيني العظيم في غزة دفاعاً عن القدس والأقصى ووفاء للأسرى والمسرى، لنجدّد عهدنا مع أسرانا على الحرية القريبة رغم أنف الاحتلال وقادته النازيين الجدد.إن جرائم المأفون بن غفير في حق الأسرى، والتي كان آخرها استشهاد وليد دقة، هي محاوة لإفشال جهود الوسطاء، ووضع العراقيل أمامهم.
نسخ الرابط