هذا هو الجيل الّذي تُريده أمريكاوتشجّعه فرنساوتموّله أوروبا- جيل .. دع الخَلق للخالق - جيل .. لا أحد عنده مفاتيح الجنة- جيل .. لا تدري لعلّه أقرب لله منك- جيل .. الدّين لله و الوطن للجميع !في الصورة شاب رفع يديه يدعو بالرحمة لجيفة فرعونية !
🔸 لماذا لا يجوز #تسمية_الحسابات بأسماء الأذكار كـ " الله ربي " أو " القران والسنة " أو " سبحان الله " وغيرها.. ؟● #أولا : أن شخصكَ ليسَ هو سبحان الله ، وإنما " سبحان الله " ذِكر من الأذكار الشرعية. ● #ثانيا :أن في تلكَ الأسماء تزكيةٌ للمتسمي، أو المتلقب بها ، وقد نهى الله تبارك وتعالى عن تزكية النفس ،● #ثالثا : أن فيها منافاة لأسلوب لغة العرب ؛ فإن هذه العبارات قد وضعت لمعان مقصودة شرعاً ، معروفة في لغة العرب ، ولا يعرف في لغة العرب التسمي ، أو التلقب بـ " الله المستعان " ، أو " الله أعلم " ، أو " الله ربي " ، أو " الله كريم " ، ومثيلاتها ،● #رابعا : أنه ربما يترتب على أولئك أصحاب الحسابات الذين تسمّوا ، وتلقبوا بتلك الأسماء ، والألقاب : ردودٌ ، وتعقيبات ، فيها إنقاص لقدر القرآن والسنَّة والرب تبارك وتعالى ،كقولهم لهم : ( أخطأت يا " الكتاب والسنة " ! ) ، و ( لم تصب يا " القرآن طريقي" )، هذا عدا عما يمكن أن يكون من سب ، وشتم ، مما يؤدي إلى امتهان هذه المسمَّيات , والقدح بها ،● #خامسا :أنه قد يُذكر وفاة من تسمى أو تلقب بتلك الألقاب ! فماذا سيقال في ذلك البرنامج ، وغيره ؟! سيقال : وفاة " الله ربي !! " ، : توفي اليوم "القرآن والسنَّة !! " ولا شك أن هذا قبيح أشد القبح ، ومحرَّم أشد التحريم .- أو اذا أراد أحد أن ينادي صاحب الحساب فماذا سيقول ؟ سيقول " يا ربي الله " او " يا لا اله الا الله" هذا لا يجوز ابدا لا في العقل ولا في النقل ،♦ وعلى من سمّا حسابه بهذه الأسماء أن يتقِ الله عز وجل وأن يقتصر على ما هو صحيح ومباح من الأسماء والألقاب ، ويخلو من المخالفة الشرعية .واللّٰه أعلم.
تغطية صحفية: "شبان يرشقون الزيت أمام آليات الاحتلال لعرقلة اقتحام المنطقة وهدم منزل عائلة مطر ببلدة جبل المكبر".
"مشكلة النمو السكاني" مصطلحٌ باطل!ولا تصدقوا مَن يقول أن النمو السكاني في العالم يهدد بمجاعات. كذَبوا وصدق الله تعالى الذي قال عن الأرض: (وَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِن فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَ فِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاءً لِّلسَّائِلِينَ (10) ) (سورة فُصِّلت).الأرض مباركة، فيها موارد وثروات وقابلية للنماء. ونحن في زمن تطورٍ هائل في الزراعة وإنتاج الثروة الحيوانية والقدرة على بناء سدود عملاقة وغيرها مما يؤهل الأرض لاستيعاب أعداد أكبر بكثير من الموجودة حالياً.ليس نمو البشر هو الذي يصنع المشاكل.وإنما تقسيم البلاد -كبلاد المسلمين- تقسيماً سياسياً يوزع خيراتها بشكل غير عادل ويحرم بعضها من منافد مائية، والتآمر السياسي بالتحكم في أنهارها كنيل مصر هو الذي يصنع المشاكل.جشع الرأسمالية التي تفضل أن تهلك آلاف العجول وتتلف أطنان الحبوب والخضراوات لئلا يهبط سعرها، بدل إنقاذ الجوعى بها، وطمع حيتان الرأسمالية الذين يرون ثروات الأرض من حقهم فيحرصون ألا يكثر أهل الأرض فينافسوهم عليها ويطالبوا بحقوقهم!..هو الذي يصنع المشاكل.تعمد المفسدين في بلاد المسلمين لاختلاق #الإفقار_الممنهج ليُرَكعوا الناس أمام الحرب على دينهم وأخلاقهم، بينما ينهبُ أحدهم ما يكفي شعباً بأكمله! هو الذي يصنع المشاكل.من سوء الظن بالله أن تظن أنه إذا لم يتدخل هؤلاء لضبط النسل فإن الدنيا ستضيع!..وكأن الحياة تسير بعشوائية دون حساب وجاء هؤلاء ليضبطوا العشوائية ويمنعوا المآسي. بينما هم أساس المشكلة ورأسها!التناسل نعمة، وكل نسمة تولد فإنها مؤهلة من حيث الأصل لتخلد في النعيم المقيم. خلقها الله وقدَّر إيجادها بحكمة. فانظر بعين الاحترام والإجلال لهذا القَدر، ولا تصدقوا من يقدمون أنفسهم على أنهم يحلون "مشكلة النسل وقلة الموارد" بينما ينطبق عليهم قوله تعالى: (وإذا تولى سعى في الأرض ليفسد فيها ويهلك الحرث والنسل والله لا يحب الفساد).
أقابلُ كثيرا من الشباب لا يشتغلون، وعندهم من يكفلُهم (الوالدُ أو غيرُه)ويقولون عن أنفسهم: نحن متفرّغون لطلب العلموهم أنفسهم يقضون ساعات طويلة يوميا على النت والأخبار والتريندات، والألعاب والمُسليات! وبعضهم مشترك في برنامج او اثنين من البرامج العلمية على النتوربما قرأ أحدهم ساعة في يومه أو استمع درسا مدته ساعة! فقلتُ لهم: فرقٌ بين الفراغ عن العمل، والتفرّغ للشيء. أنتم بالفعل فارغون عن العمل وعن المسؤوليةلكنكم لستُم متفرغين للعلم. #التفرُّغ لطلب العلم هو:-أن يكون تحصيلُ العلم أعظم قيمة مركزية في يومك بعد أداء الفرائض-تُرتب كل يومِك عليه، وتستغل كل وقت له ما بين:القراءة، والاستماع، والمدارسة، والمذاكرة، والحفظ، والمراجعة، و التلخيص-وعندك خُطة واضحة وبرنامج واضح تسيرُ عليه وتُحاسب نفسك عليه. -ويكون هو أعظم ما يشغلُك فكرا وتخطيطا وعملا #وكم من مُتفرِّغٍ فارغ #وكم ممن عنده دوام يوميا أكثر من عشر ساعات، وعنده مسؤوليات كثيرة، ومع ذلك هو من خيرة طلبة العلم تحصيلا وفقها وعملا. وسأكتب عن تجربة رأيتها بنفسي في أول تعليق.
نسخ الرابط