العلم#
للعبرة ............تأمل صاحب الصوره التي علي اليمين هو "جوزيف أستس" من أمريكا.. بدأ مسيرته كتاجر وقس مسيحي متعصب يسخر من المسلمين ويرى أنهم " يعبدون صندوق أسود في صحراء "أما صاحب الصوره التي علي اليسار فهو "عبد الله القصيمي" من بلاد الحرمين بدأ مسيرته كداعية حتى قيل عنه أنه إبن تيمية الثانى..ألف كتاب "الصراع بين الإسلام والوطنية ".. لقي هذا الكتاب قبولاً عظيمًا عند أهل العلم حتى قال فيه إمام الحرم المكي أنذاك قصيدة.وذكر صالح المنجد أن بعض أهل العلم قالوا "لقد دفع القصيمي مهر الجنة بكتابه
لحظة إنفجار عبوه ناسيه في مستوطن صهيوني حاول إزالة العلم الفلسطيني
{لَا أَبْرَحُ حَتَّىٰ أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُبًا}البداياتُ القوية مهمة؛ ولكن استمرار المَهمّة أهـموأحبُّ الأعمال إلى الله أدومها،فجمع موسى عليه السلام في هذه الجُملة بين البداية القوية والعزيمة على الاستمرارفهو يُخبر أنه على استعدادٍ أن يستمر في السَير لطلب العلم حتى يصل إلى غايته أو يظل يسير ولو لسنين {حُقُبًا}._لا تنسوا كهفكم ♡
نسخ الرابط