العرب قديماً كان الرجل لا يبيع الحصان الذي ركبته زوجته بل يذبحه لكي لا يركبه رجل آخر من شدة غيرتهعند دفن المرأة تجد أهلها يتزاحمون على حافة القبرويطوقون المكان لكي لا يقرب أحد من غير أهلها إلى القبروتتعالى الأصوات : غطوا الجنازة أستروها غطوا القبر وذلك كله غيرة عليها وهي في كفنها ميتةأليست نساءنا الأحياء أولى بالغيرة عليهن ؟ملابس المرأة تحكي تربية أبيها وعفة أمها وغيرة أخيها ورجولة زوجها لذلك قال تعالى في ذكر السيدة مريم :(يَاأُخْتَ هَارُونَ مَا ڪَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوءٍ وَمَا كانَت أُمُّكِ بَغِيًّا)ذكروها بأبيها وأمها الثقافة والحرية والديمقراطية لا تعني التخلي عن الدين والمنطق والقيم والحشمة والأخلاق ثقافة عجوز

الموضوع: المعادلة الصفرية والمئوية لتحقيق مبدأ (رابح رابح) بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على حبيبي رسول الله وعلى آله وسلم تسليما كثيرا وبعد: بما أن الربا في بنكنا أصبح 0.00٪والتضخم أصبح 0.00٪والضرائب بأنواعها في دولتنا أصبحت 0.00٪ووجود شركات الضمان الاجتماعي أصبح 0.00٪ووجود شركات التأمين أصبح 0.00٪والرسوم الجمركية أصبحت 0.00٪ورسوم إنشاء الحسابات البنكية أصبح 0.00٪ورسوم إيداع الأموال في الحسابات البنكية أصبح 0.00٪ورسوم تحويل الأموال بين الحسابات البنكية أصبح 0.00٪هذا من جهة ومن جهة أخرى تأكيد فرض صندوق الزكاة يصبح 100٪وتأكيد فرض سلم الرواتب المنصف والعادل الذي تم اقتتباسه من الزكاة تأكيد فرضه يصبح 100٪ فإنه أصبح من غير المبرر أن يربح التاجر أكثر من 2.5٪ من التكلفةلماذا 2.5٪ وليس أكثر وليس أقل؟!!! لأنها النسبة المباركة التي تم اقتباسها من زكاة المال عند المسلمينوتكمن بركتها في أنها تنفع الفقير ولا تضر الغني حيث تم اسقاطها على علاقة التاجر بالزبون للحصول على نفس النتيجة لتحقيق القاعدة السامية (رابح رابح)لأن عدم انضباط العلاقة التي بين التاجر والزبون تتأرجح بين خاسر ورابح ورابح وخاسر فلا نعلم نسبة يتحقق بها (رابح رابح) إلا هذه النسبة المباركة وبطبيعة الحال بعد توافر التدابير الصفرية والتدابير المئوية التي في مقدمة المنشور والله المستعان وعليه التكلان الخلاصة: وهذا هو المعنى الحقيقي للقاعدة الذهبية : ( التخلية التحلية ثم التجلية) التخلية هي تحقيق النسبة الصفرية التحلية هي تحقيق النسبة المئوية التجلية هي نشر الفكرة بالتعاون مع شرفاء العالمسبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك #توقيع_عبد_القادر_حشاشنة_بن_سليمان_الحسني

الموضوع: المعادلة الصفرية والمئوية لتحقيق مبدأ (رابح رابح) بسم الله والحمد لله والصلاة والسلام على حبيبي رسول الله وعلى آله وسلم تسليما كثيرا وبعد: بما أن الربا في بنكنا أصبح 0.00٪والتضخم أصبح 0.00٪والضرائب بأنواعها في دولتنا أصبحت 0.00٪ووجود شركات الضمان الاجتماعي أصبح 0.00٪ووجود شركات التأمين أصبح 0.00٪والرسوم الجمركية أصبحت 0.00٪ورسوم إنشاء الحسابات البنكية أصبح 0.00٪ورسوم إيداع الأموال في الحسابات البنكية أصبح 0.00٪ورسوم تحويل الأموال بين الحسابات البنكية أصبح 0.00٪هذا من جهة ومن جهة أخرى تأكيد فرض صندوق الزكاة يصبح 100٪وتأكيد فرض سلم الرواتب المنصف والعادل الذي تم اقتتباسه من الزكاة تأكيد فرضه يصبح 100٪ فإنه أصبح من غير المبرر أن يربح التاجر أكثر من 2.5٪ من التكلفةلماذا 2.5٪ وليس أكثر وليس أقل؟!!! لأنها النسبة المباركة التي تم اقتباسها من زكاة المال عند المسلمينوتكمن بركتها في أنها تنفع الفقير ولا تضر الغني حيث تم اسقاطها على علاقة التاجر بالزبون للحصول على نفس النتيجة لتحقيق القاعدة السامية (رابح رابح)لأن عدم انضباط العلاقة التي بين التاجر والزبون تتأرجح بين خاسر ورابح ورابح وخاسر فلا نعلم نسبة يتحقق بها (رابح رابح) إلا هذه النسبة المباركة وبطبيعة الحال بعد توافر التدابير الصفرية والتدابير المئوية التي في مقدمة المنشور والله المستعان وعليه التكلان الخلاصة: وهذا هو المعنى الحقيقي للقاعدة الذهبية : ( التخلية التحلية ثم التجلية) التخلية هي تحقيق النسبة الصفرية التحلية هي تحقيق النسبة المئوية التجلية هي نشر الفكرة بالتعاون مع شرفاء العالمسبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك #توقيع_عبد_القادر_حشاشنة_بن_سليمان_الحسني

منذ 10 ساعات

رغم أننا نؤمن أن أختيار العقل أكثر صوابًا إلا أنه يصعب التخلي عن أشياء أختارتها قلوبنا

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح