الثوره#
قل وداعًا للحدود التقليدية مع بيلكارد!بطاقة العملة المشفرة الحصرية لـ بيلكوين تتيح لك الإنفاق في منطقة الدول الناشئة (BRICS) عبر شبكة مير وفيزا.محدودة لـ 120,000 عضو مؤهل، هذه هي فرصتك لتكون جزءًا من الثورة المالية.
#عاجـــــــــــــل وسائل إعلام إسرائيلية: حرس الثورة فحص منظومة الدفاع الجوي الإسرائيلية عبر إطلاق صواريخ من طراز "قدر" و"عماد" #طوفان_الاقصى
واستلهام فكرة الثورة وشحذ الهمم وتوسيع نطاق الاحتجاج ضد الظلم الذي تمارسه الولايات المتحدة بدعمها للإبادة .. ⭕️حاليا يواجه الطلاب عملية قمع وحشية من قبل الشرطة الأمريكية ..⭕️ومع ذلك انتقلت الفكرة لجامعة كارولينا الشمالية الذين بدأوا اعتصاما مفتوحا 🛑الحالة الطلابية في الجامعات الأمريكية مذهلة وترتقي لشكل من أشكال الثورة .. لم يكلوا ولم يملوا منذ بداية العدوان الغاشم .. وما زالوا مستمرون بالمطالبة بوقف دعم الإبادة والمقاطعة الأكاديمية بالإضافة لسحب استثمارات جامعاتهم في دولة الاحتلال الإسرائي
#جميلة_بوحيرد.. لك الشفاءقرأت أن جميلة بوحيرد (الملقبة بأيقونة الثورة الجزائرية) مريضة جداً وفي المستشفى (شفاها الله).تذكرت أنها جاءت تزور دمشق بعدما تحررت الجزائر، وأقيم لها حفل استقبال نسائي كبير في فندق دمشقي وحضرته نساء دمشق المتعلمات والمتعاطفات مع جميلة المناضلة. ولم أتلق دعوة لحضور حفل الاستقبال، فقد كنت بنتاً صغيرة وطالبة في مدرسة ابتدائية، وذهبت ووقفت وحيدة أمام باب الفندق فقط لألمحها!ولذا، حين تلقيت قبل عامين دعوة أدبية لزيارة الجزائر حيث تباع كتبي هناك ولي الكثير من القراء، سألت الشخص (الكبير) الذي وجه لي الدعوة: هل سيكون في وسعي الالتقاء مع جميلة بوحيرد؟ وأجابني: هي أيضاً تقرأ لك وترغب في لقائك!وقلت لنفسي: يا للزمن! تتحقق أحلامنا ولكن بعد فوات الأوان. فقد اعتذرت يومها عن قبول الدعوة، لأنني كنت غارقة في كتابة كتاب جديد هو روايتي (يا دمشق.. وداعاً) والتي صدرت ترجمتها إلى الإنكليزية فيما بعد. وفاتتني فرصة لقاء جميلة بوحيرد. واليوم أقول لها: ستظلين تلك البطلة الجميلة في ذاكرتنا يا جميلة بوحيرد، ولك دعاء محبيك بالشفاء العاجل. #غزة_الان
#جميلة_بوحيرد.. لك الشفاءقرأت أن جميلة بوحيرد (الملقبة بأيقونة الثورة الجزائرية) مريضة جداً وفي المستشفى (شفاها الله).تذكرت أنها جاءت تزور دمشق بعدما تحررت الجزائر، وأقيم لها حفل استقبال نسائي كبير في فندق دمشقي وحضرته نساء دمشق المتعلمات والمتعاطفات مع جميلة المناضلة. ولم أتلق دعوة لحضور حفل الاستقبال، فقد كنت بنتاً صغيرة وطالبة في مدرسة ابتدائية، وذهبت ووقفت وحيدة أمام باب الفندق فقط لألمحها!ولذا، حين تلقيت قبل عامين دعوة أدبية لزيارة الجزائر حيث تباع كتبي هناك ولي الكثير من القراء، سألت ا
نسخ الرابط