العتمه#
ربما أنت تبتسم وفي داخلك ألف غيمة، ربما تشعر أنك تائه وأن الأيام السيئة جعلتك تتألم ولم تعد تملك رغبة بالإستمرار، ربما تلك المواقف التي حدثت وجعلت منك شخص اخر تماما، شخص كاد أن يصبح على حافة السلام، ربما راودتك تلك الأسئلة التي لم تعرف لها أجوبة، ربما أصبحت ميتا من الداخل، ربما أنت الان في العتمة، ربما أنت الان تتذكر حلما كان يلاصقك كظلك ولكنك لم تعد تراه إلا عند أول قطرة مطر.. ربما أنت الان مازلت تجاهد وتقول يارب ،ربما أحدهم أخطأ في حقك وجعلك تشعر بشعور اللاشعور ، ربما كل هذا يحدث الان.. ولكن إنه أنت، أنت وحسب من سيحيي ألف غيمة عابرة وألف خيبة، كل ذلك سيمضي، حتما سيمضي، مادام الله نور فنور الله لا ينطفئ، ونحن كذلك يجب أن لا ننطفئ حتى بعد كل هذا، يجب أن نعيش ونكون ذا أثر. #باز_منصة_للكل #باز_يجمعنا #باز
أضيئي.. أضيئي مِن جديد، لا تنطفئي أبدًا، شيءٌ فيكِ دونَ غيركِ يُقسمُ على أنَّ العتمةَ لا تليقُ بكِ، يُقسمُ أنكِ كوكبٌ دُرِّيٌ يستحق سماءً صافيةً؛ لا يعلوها غُبار، ولا يتخللُها شياطين تسترقُ الضوء منِك؛ سماء لا يعتريها سحابٌ أسود؛ لا فيهِ خيرَ ولا مطر؛ بل سحابٌ مُحمَّلٌ بالرِّي؛ يُشبه روحكِ البريئة الطاهرة، مُزيَّنٌ بهالاتٍ تُضيء كُل ذي ظلام، ويُمطر لكُل أرض بورٍ تشققت عطشًا، وأصوات رعدٍ وبرقٍ لمَن تُحدثه نفسه أو تسوَّل له أن تنطفئي..أضيئي، وأنيري، والمعي، تلألئي كما نجمةٍ أخيرة؛ مجرَّات الدني
حَدَّثَنَا أَبُو النُّعْمَانِ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُعْتَمِرٌ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ بَكْرٍ، عَنْ أَبِي رَافِعٍ، قَالَ: صَلَّيْتُ مَعَ أَبِي هُرَيْرَةَ العَتَمَةَ، فَقَرَأَ: إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ، فَسَجَدَ، فَقُلْتُ لَهُ: قَالَ: «سَجَدْتُ خَلْفَ أَبِي القَاسِمِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَلاَ أَزَالُ أَسْجُدُ بِهَا حَتَّى أَلْقَاهُ»
نسخ الرابط