القهر#
و الله إنى لأعجب ، كيف لمظلوم أن يظلم الناس!!!أما ذقت مرارة الظلمأما تجرعت القهر
بعد مرور 76 عامًا على نكبة فلسطيـ.ـن، جوهرة بلادنا العربية وأرضنا المقدسة؛ وعلى الرغم من سنوات القهر والموت والتهجير والعذاب، فإنه لولا ثبات أهلها على أرضهم، وتمسكهم بحقهم مقاو.مين، لطُمست الأرض منذ اليوم الأول، ومُحيت الذاكرة كلها بغمضة عين.هنا تأكيد على الواضحات، نذكر به أنفسنا لنفكر ونعمل ونقاو.م، لا لنركن لوهم الكلام، وهوامش المعارك، وتذكير بالبديهيات لئلا يتزعزع اليقين مهما حاول أعداؤنا نزعه من صدورنا، ومهما اشتد البلاء. #بديهيات #غزة_الان #طوفان_الاقصى
بحر الكلمات، فضاءٌ لا يُرَوَّى، يُمَتَدُّ بلا حدود، تنحسر فيه الآلم والأفراح، تتلاطم المشاعر كأمواج لا تهدأ. هو عالمٌ متنوع يعكس حياة الإنسان، ففي أعماقه يتجلى الحزن والفرح، القهر والأمل. يُرَاوِحُ الإنسان في أعماقه، يبحث عن كلمات تنقل ما بداخله من مشاعر متناقضة، فتبدو الحروف كأوراق الشجر تهب في عاصفة لا تهدأ. نعم، هو بحر الكلمات، بحرٌ نضب، لكن في عمقه يبقى الأمل، وبين صفحاته تستنبط القوة لمواجهة الحياة بكل ما فيها من تحديات وصعوبات. #صلاح_هيكل
نسخ الرابط