اللد#
رأى رجل أفعى تحترق حتى الموت !فقرر إخراجها من النار ! وعندما فعل ذلك عضته مسببة الألم الشديد له !اسقط الرجل الأفعى من يده !ولكنها سقطت في النار مرة أخرى !حزن الرجل لذلك ...وظن انه السبب في سقوطها في النار !لذا نظر الرجل من حوله يميناً ويساراً !فوجد عموداً معدنياً وقام باستخدمه !لاخراج الأفعى مرة اخرى من النار ثم انقذ حياتها !!شخص ما كان هناك يشاهد ثم اقترب من الرجل وقال: هذه الأفعى عضتك لماذا تريد انقاذها ؟!اجاب الرجل: طبيعة الافعى هي اللدغ !ولكن هذا لن يغير من طبيعتي، وهي الرحمة والمساعدة !!!العبرة .......لا تغير طبيعتك وانسانيتك بسهولة لمجرد شخص يؤذيك ! دائما قابل الاساءة بالإحسان !لان صفة الاحسان .......لا ينالها الا أشخاص ذو شأن عظيم #محمود_سكر
رأى رجل أفعى تحترق حتى الموت !فقرر إخراجها من النار ! وعندما فعل ذلك عضته مسببة الألم الشديد له !اسقط الرجل الأفعى من يده !ولكنها سقطت في النار مرة أخرى !حزن الرجل لذلك ...وظن انه السبب في سقوطها في النار !لذا نظر الرجل من حوله يميناً ويساراً !فوجد عموداً معدنياً وقام باستخدمه !لاخراج الأفعى مرة اخرى من النار ثم انقذ حياتها !!شخص ما كان هناك يشاهد ثم اقترب من الرجل وقال: هذه الأفعى عضتك لماذا تريد انقاذها ؟!اجاب الرجل: طبيعة الافعى هي اللدغ !ولكن هذا لن يغير من طبيعتي، وهي الرحمة والمساعدة !!!العبرة .......لا تغير طبيعتك وانسانيتك بسهولة لمجرد شخص يؤذيك ! دائما قابل الاساءة بالإحسان !لان صفة الاحسان .......لا ينالها الا أشخاص ذو شأن عظيم #محمود_سكر
رأى رجل أفعى تحترق حتى الموت !فقرر إخراجها من النار ! وعندما فعل ذلك عضته مسببة الألم الشديد له !اسقط الرجل الأفعى من يده !ولكنها سقطت في النار مرة أخرى !حزن الرجل لذلك ...وظن انه السبب في سقوطها في النار !لذا نظر الرجل من حوله يميناً ويساراً !فوجد عموداً معدنياً وقام باستخدمه !لاخراج الأفعى مرة اخرى من النار ثم انقذ حياتها !!شخص ما كان هناك يشاهد ثم اقترب من الرجل وقال: هذه الأفعى عضتك لماذا تريد انقاذها ؟!اجاب الرجل: طبيعة الافعى هي اللدغ !ولكن هذا لن يغير من طبيعتي، وهي الرحمة والمساعدة !!!العبرة .......لا تغير طبيعتك وانسانيتك بسهولة لمجرد شخص يؤذيك ! دائما قابل الاساءة بالإحسان !لان صفة الاحسان .......لا ينالها الا أشخاص ذو شأن عظيم #محمود_سكر
اجعلوا ذكركم لسيدنا النبي ﷺ برنامج عمل في حياتكم الدنيا تدعون به إلى الله، تعيشوا في بحبوبة من السعادة الربانية، والمنح الصمدانية، والمواهب اللدنية، والتنزلات الرحمانية، من عند رب البرية، وتكون سببًا وخيرًا للآخرين. فسيدنا رسول الله ﷺ هو الرحمة المهداة، وهو خاتم النبيين والمرسلين، وهو حبيب رب العالمين .. أرسله الله للناس كافة بشيرًا ونذيرا، وسراجًا منيرا، ورحمةً للعالمين وأسوةً للخلق جميعا، وشفيعًا لهم ينفعهم في الدنيا والآخرة، وهو أحب خلق الله إلى الله، وهو أعظم خلق الله عند الله.سيدنا رسول ا
نسخ الرابط