"وكذلك شأن هذه الأمة البائسة المحدودة لا ترى رجالها، ولا تعرف مكانهم، ولا تشعر بعظمتهم، إلا وهم ذاهبون إلى قبورهم، حيث تنقطع الصلة بينها وبينهم، فمثلها ومثلهم كصاحب الدار الذي يجهل أن في أرضها كنزا مخبوءا، حتى إذا باعها ممن يستخرج ذلك الكنز منها، جلس إلى ظل حائطها يبكي بكاء البائس المحزون"المنفلوطي النظرات،ج3، ص48.

‏"لو تراحم الناس لما كان بينهم جائع ولا مغبون ولمحت الرحمة الشقاء من المجتمع كما يمحو لسان الصبح الظلام."- مصطفى لطفي المنفلوطي

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح