تكتيكات#
نائب رئيس حكومة صنعاء جلال الرويشان يقول إن – هناك تحول استراتيجي في تكتيكات المعركة العسكرية اثبتته اليمن، فالأسلحة الثقيلة وحاملات الطائرات لم تعد مجدية– أمريكا وبريطانيا أدركتا مؤخرًا أن الأحزمة البحرية من العملاء لم تعد مجدية في ظل تحول استراتيجي أتقنته صنعاء نُصرةً لغرة– أمريكا وبريطانيا اعتمدتا استراتيجية أن أدواتهم ستمنع وصول صنعاء إلى البحار، لكن صنعاء فاجأتهم ووصلت إلى المحيط الهندي– انعدام القيمة العسكرية للعملاء من المخا إلى عدن إلى حضرموت سيجعلنا نرى قريبا التخلي عنهم، وهم لم يكونوا يوما محل ثقةاشترك الآن 🔥http://t.me/YemenPostN" style="color:#ff5a5a; " href="http://t.me/YemenPostN" target="_blank">http://t.me/YemenPostN>
*🌐 ليس هناك هدوء حذر في معركتنا البحرية**قواتنا بفضل الله*ترصد، تراقب، تضبط إيقاع العملياتتناور، تستخدم تكتيكات عجز الأمريكي عن استيعابها أو الحد منهاوما تعلمه منها ذهب لتطبيقها في أماكن أخرى وقد أفصح عن ذلك سيدي القائدفإذا رأيتم بارجة تغرق على رأسها مثل روبيمارفلا تستغربوا من قوة الله #معركة_الفتح_الموعود_والجهاد_المقدس
| صحيفة وول ستريت جورنال نقلا عن جنود الاحتلال: - جيش الاحتلال لم يجد حلا منهجيا للعثور على أنفاق حركة حماس في قطاع غزة.- إخراج مقاومي المقاومة من الأنفاق ما يزال التحدي الأكبر لجيش الاحتلال الإسرائيلي، والانتصار على حركة حماس لن يتم إلا بالقضاء على شبكة الأنفاق، وذلك ما يبدو غير ممكن.- العديد من الجنود يتساءلون عن الهدف من جهودهم في ظل غياب خطة واضحة، لا سيما أن حكومة الاحتلال "الإسرائيلية" لا تملك خطة دقيقة لما بعد الحرب عن غزة.- حركة حماس تحاول قتل الجنود بوضع كمائن خداعية في المباني بجميع أنحاء غزة.- تكتيكات حماس القتالية تجذب قوات الاحتلال "الإسرائيلية" إلى الكمائن التي يعدونها بشكل مسبق.- فرق من مقاومي حماس نفذوا هجمات منسقة، حيث تحاول إحدى المجموعات منع وحدة "إسرائيلية" متقدمة، في حين تقوم مجموعة أخرى بمهاجمتها من جانب آخر لإيقاع خسائر بشرية، ثم يختفون في المباني المدمرة أو في متاهة الأنفاق.- حماس تحولت إلى هجمات الكر والفر من قبل مجموعات صغيرة من مقاومين اثنين أو 3 مقاومين، وأحيانا مقاوم واحد فقط. #فلسطين #باز_يجمعنا #كوكتيل_المقاومة
#غزة_الصمود | صحيفة وول ستريت جورنال نقلا عن جنود الاحتلال: - جيش الاحتلال لم يجد حلا منهجيا للعثور على أنفاق حركة حماس في قطاع غزة.- إخراج مقاومي المقاومة من الأنفاق ما يزال التحدي الأكبر لجيش الاحتلال الإسرائيلي، والانتصار على حركة حماس لن يتم إلا بالقضاء على شبكة الأنفاق، وذلك ما يبدو غير ممكن.- العديد من الجنود يتساءلون عن الهدف من جهودهم في ظل غياب خطة واضحة، لا سيما أن حكومة الاحتلال "الإسرائيلية" لا تملك خطة دقيقة لما بعد الحرب عن غزة.- حركة حماس تحاول قتل الجنود بوضع كمائن خداعية في المباني بجميع أنحاء غزة.- تكتيكات حماس القتالية تجذب قوات الاحتلال "الإسرائيلية" إلى الكمائن التي يعدونها بشكل مسبق.- فرق من مقاومي حماس نفذوا هجمات منسقة، حيث تحاول إحدى المجموعات منع وحدة "إسرائيلية" متقدمة، في حين تقوم مجموعة أخرى بمهاجمتها من جانب آخر لإيقاع خسائر بشرية، ثم يختفون في المباني المدمرة أو في متاهة الأنفاق.- حماس تحولت إلى هجمات الكر والفر من قبل مجموعات صغيرة من مقاومين اثنين أو 3 مقاومين، وأحيانا مقاوم واحد فقط.
نسخ الرابط