حوافر#
هل تعلم؟؟ 👇👇 هل تعلم أنّ المرأة ترمش أكثر من الرجل بمرتين.هل تعلم أنّ الحيوان الوحيد الذي لا يستطيع أن يقفز هو الفيل.هل تعلم أنّ الحيوان الذي يغلق عين واحدة في نومه ويبقي الأخرى مفتوحة هو الدلفين. هل تعلم أنّ الحمار يتمكن من رؤية حوافره الأربعة في وقت واحد وبشكل مستمر بسبب وضعية عينياه. هل تعلم أنّ أصغر والدين في العالم كانا في الصين عام 1910 م بينما يبلغان من العمر 8 و9 أعوام. هل تعلم أنّ مخترع الكرسي الكهربائي الخاص في الإعدام من اختراع طبيب أسنان. هل تعلم أنّ عدد سكان نيوزلاندا حوالي أربعة ملايين بينما عدد الأغنام فيها يفوق عدد سكان المدينة حيث يبلغ عددها 70 مليون. هل تعلم أنّ الموز يصنف على أنه من الأعشاب والطماطم تعد من الفاكهة. هل تعلم أنّ الفراشة تملك حاسة التذوق في أقدامها. هل تعلم أنّ الحيوان الذي لا يستطيع إخراج لسانه من بين فكيه هو التمساح. هل تعلم أنّ الحيوان الوحيد الذي لا يوجد صدى لصوته هو البط. هل تعلم أنّ الولاعة عرفت قبل معرفة عود الثقاب. هل تعلم أنّ السمكة الذهبية تصل مدة ذاكرتها إلى ثلاث ثوانٍ فقط. هل تعلم أنّ النساء أقل عرضة من ضرب الصواعق من الرجال. هل تعلم أنّ الحشرة الوحيدة التي تتمكن من تحريك رأسها هي حشرة فرس النبي.
حرب أثناء النهار.فهي تعلم أنها داخل معركة وتعلم أنها في خطر،ومع ذلك لم تتراجع ساخطة على قائدها.«فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا» أي أثارت الغبار في المكان من شدة الركض فأصبح الهواء الذي تتنفسه الخيول مختلطًا بالغبار (النقع).صدرها يشتعل نارا ومع ذلك تستنشق هواءً مختلطا بالغبار..تضحية عجيبة!«فَوَسَطْنَ بِهِ جَمْعًا» أي أنها تقف في مركز المعركة..أخطر مقامكل تلك الآيات كانت قسمًا من الله عز وجل..لكن جاء جواب القسم عجيبًا:«إِنَّ الإِنسَانَ لِرَبِّهِ لَكَنُودٌ» !!كان الحديث عن الخيول ووصف أحوالهاثم إنتقل القرآن فجأة للحديث عن حال الإنسان مع ربه ويصفه بالـ(كنود) أي الساخط على نِعم الله..لمَ هذا الإنتقال العجيب؟!ذلك لأن الخيول تُضحي كل هذه التضحية من أجل قائدها الذي فقط يُطعمها ويرعاها..وهو لم يخلق لها السمع ولا البصر ولا حافرًا من حوافرها..ومع ذلك فهي تُظهر إمتنانها له بالإقدام على هلاكها دون خوف👌أما الإنسان فإنه ينسى كل نِعم الله عليه مجرد أن يُصادف أمراً واحداً يسوءه..فيشتكي و ينسي نعم خالقهاللهم ردنا إليك ردًا جميلًاالحمدلله كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك
✍️ضرب الله تعالى لنا مثلًا عظيمًا في سورة العاديات، يجعلنا نستحي منه، فيه أقسم بالعاديات وهي الخيول..لكن لم يُقسم الله بها وهي واقفة، بل نعتها بصفة الضبح..الضبح هو صوت أنفاس الخيول عندما يحترق صدرها من شدة الركض،فقال تعالى«وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا».وبصفة أخرى فقال «فَالمُورِيَاتِ قَدْحًا»وهي الشرارة التي تلمع نتيجة لإحتكاك حوافرها مع الأرض وهي تركض بسرعة شديدة..نار تحرق صدورها ونار تحرق أقدامها!«فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا»يخبرنا الله أن الخيول لا تركض هكذا من أجل التسلية بل تركض داخل يتبع👆
ضرب الله تعالى لنا مثلاً عظيماً في سورة العاديات، يجعلنا نستحي منه، أقسم بالعاديات وهي الخيول..لكن لم يُقسم الله بها وهي واقفة، بل نعتها بصفة الضبح.. الضبح هو صوت أنفاس الخيول عندما يحترق صدرها من شدة الركض، فقال تعالى«وَالْعَادِيَاتِ ضَبْحًا».وبصفة أخرى فقال «فَالمُورِيَاتِ قَدْحًا» وهي الشرارة التي تلمع نتيجة لإحتكاك حوافرها مع الأرض وهي تركض بسرعة شديدة..نار تحرق صدورها ونار تحرق أقدامها!«فَالْمُغِيرَاتِ صُبْحًا» هنا يخبرنا الله أن الخيول لا تركض هكذا من أجل التسلية بل تركض داخل حرب أ
نسخ الرابط