زاخر#
لاتشكو للناس جرحا انت صاحبه... لايؤلم إلا من به ألم...شكواك للناس يا ابن الناس منقصة... ومن من الناس صاح ماله سقم . ..الهم كالسيل والأمراض زاخرة... تمر الدلائل مهما أهلها كتم...فإن شكوت لمن طاب الزمان له... عيناك تغلي .. ومن تشكو له .. صنم😔
《الأم 》إن أعسرَ شيءٍ على القلب أن تفقدَ أمك التي عشتَ في كنفها سعيدًا ، وفي ظلَّ رحمتها كريمًا ، ترتشفُ من كأس حنانها وتنهل من بحر عطفها فإن ماتت نضبَ البحرُ الزاخر وانكسر الكأس الباهر ، فلم يعد لك في الوجود أحدٌ يعطف عليك عطفَها ويُسبغ عليك نهر حنانها ، فخسر من رحلت أمه إلى الآخرة وهي عليه ساخطة ...بروا أمهاتكم قبل فراقها فهي كنز لايُعوض
ألوان الادب الفرعوني : ترك المصريون تراثاً زاخراً يمثل أيام حياتهم أصدق تمثيل وتتمثل ألوان الأدب في أشكال شتى كحكم ووصايا الحكماء– والقصص والأساطير – والشعر والغناء – والخطابات على أنواعها –والأمثال الشعبية – والكتابات الجدارية على المقابر ونبدأ بنبذة عن خطابات الفراعنةالخطابات : أخرجت تربة مصر كثير من الخطابات , ومازالت تخفي الكثير , وفي المقال القادم سنكمل ما بدأناه عن الخطاباتإيمان أبو العينين
فضل الكلمة الطيبة إن الكلمة الطيبة مفتاح العلاقات الجيدة مع الآخرين، وهي العنوان الرئيسي لأي نقاشٍ ناجح ، وقد أوصى بها رسول الله، حيث قال: (الكلمةُ الطَّيِّبةُ صدَقةٌ)،[١] وهي مفتاح لكل خير، ودافعة للشر، قال -تعالى-: (وَلَا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلَا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ)،[٢] وهي تكسب الود والمحبة بين الناس. وللكلمة أهمية كبيرة في الإسلام، فبها يدخل الإنسان للإسلام، وبها يخرج منه، ولذلك كان القرآن والسنة زاخرين بالحث على الكلام الطيب والدعوة إليه، وفيما يأتي ذكر بعض فضائل الكلمة الطيبة:
نسخ الرابط