من طرائف الشعراءحكي عن شاعر أنه دخل على أحد الأمراء فوجده جالسًا وإلى جانبه جارية سوداء تُدعى (خالصة)، وعليها من الحُلي وأنواع المجوهرات واللآلئ ما لا يوصف! فصار الشاعر يمتدحه، والأمير يتجاهل الإستماع له! فلمّا خرج الشاعر كتب على الباب:لقد ضاع شعري على بابكم *** كما ضاع در على(خالصة)فقرأه بعض حاشية الأمير وأخبروه به، فغضب لذلك و أمر بإحضار الشاعر.. فلمّا وصل الشاعر إلى الباب مسح العينين في لفظة (ضاع)وأُحضر بين يدي الأمير، فقال له : ما كتبت على الباب؟قال الشاعر كتبت:لقد ضاء شعري على بابكم *** كما ضاء در على خالصةفأعجبه ذلك وأنعم عليه، وخرج الشاعر وهو يقول:لله درك من شعر قُلعت عيناه فأبصر.

منذ يومان

راقت لي :البياض لايعني الجمالو السواد لا يعني القباحةفالكفن أبيض ومخيفوالكعبة سوداء وجميلةوالإنسان بأخلاقه ليس بمظهرهولو كانت الرجولة بالصوتالعالي لكان الكلب سيد الرجال !!....ولو كانت الانوثه بالتعري لكإنَـَت القردة اكثر الكائنات انوثة.قبل أن ترفع عينيك وتطلب من الله المفقودأنزل عينيك واشكره على الموجودالحمدللهالتوآضعُ نصفُ الجمآلَ . .والنصفُ الأَخر إبتسآمةٌ عفوَية😊

منذ يومان
Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح