arrow
copy link نسخ الرابط

•-قال أبو العباس ابن تيمية -رحمه الله تعالى-:• ولما وضع بعض النَّـاس كتابًا فـي الحيل اشتد نكير السلـف، لذلك قـال أحمـد بـن زهير : بـن مروان كـانت امـرأة هاهنا تمـر وأرادت أن تختلـع مـن زوجهـا فأبـى زوجـهـا عليهـا، فقيـل : لـهـا لـو ارتددت علـى الإسـلام لبنت مـن زوجـك، ففعلت ذلـك، فـذكـر ذلـك لـعبد اللَّـه ابن المبارك وقيل له : إن هـذا كتاب الحيل فقال عبد الله : مـن وضع هـذا الكتاب، فهو كافر، ومـن سمع بـه فرضي بـه فهـو كـافر، ومن حمله مـن كـورة إلى كورة فهو كافر، ومن كان عنده فرضي به فهو كافر ..📘| الفتاوى الكبرى (٨٣/٦).

منذ يوم

حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى، قَالَ: أَخْبَرَنَا هِشَامُ بْنُ يُوسُفَ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، قَالَ: أَخْبَرَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: قَالَتْ عَائِشَةُ: «لَمَّا ثَقُلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَاشْتَدَّ وَجَعُهُ اسْتَأْذَنَ أَزْوَاجَهُ أَنْ يُمَرَّضَ فِي بَيْتِي، فَأَذِنَّ لَهُ، فَخَرَجَ بَيْنَ رَجُلَيْنِ تَخُطُّ رِجْلاَهُ الأَرْضَ، وَكَانَ بَيْنَ العَبَّاسِ وَرَجُلٍ آخَرَ» قَالَ عُبَيْدُ اللَّهِ: فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِابْنِ عَبَّاسٍ مَا قَالَتْ عَائِشَةُ، فَقَالَ لِي: وَهَلْ تَدْرِي مَنِ الرَّجُلُ الَّذِي لَمْ تُسَمِّ عَائِشَةُ؟ قُلْتُ: لاَ، قَالَ: هُوَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ

جاء ابليس ينصح ابنه قائلاً: يا ابني لا تظن إغواء البشر بالأمر اليسير... اغوه بالنقود ان كان فقير واذا قام لصلاة الفجر فذكره بدفء السرير وان كان مزارعا اغوه بسرقة الحمير.. وان كان مهندسا اغوه بالاسمنت والجير... فقال ابليس الصغير يا ابي وان كان أردني؟ فبكى ابليس بكاء مرير وقال لابنه لا تكن شرير دع الأردنی فأمره عسير انه في دنياه يعيش في السعير دعه يابني فعمره قصير وكفى ان عنده حكومة بلا ضمير... الا يعرف قلبك الرحمة ياصغير،،!!حتى ابليس متعاطف معانا

Bazz Logo Download

استكشف محتوى ممتع ومشوق

انضم لأكبر تجمع للمجتمعات العربية على الإنترنت واستكشف محتوى يناسب اهتماماتك

تم نسخ الرابط بنجاح تم نسخ الرابط بنجاح
لقد تم ارسال الرمز بنجاح لقد تم ارسال الرمز بنجاح