قتاده#
«عن قتادة .. أنه كان يختم القرآن في كل سبع ليال مرة فإذا جاء رمضان ختم في كل ثلاث ليال مرة فإذا جاء العشر ختم في كل ليلة مرة»فقد جاءتكم عشرٌ مُباركات فليلزم كلٌ منكم محرابه وليقبل على الله فمن جاءه مشيًا أتاهُ سُبحانه هرولةبادروا واغتنموها نسأل الله أن يُبلغنا وإياكم ليلة القدر ويجعلنا وإياكم من المقبولين.♥️ #البازيين_الاصليين #باز_يجمعنا #غزة_تنتصر
لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) أي : لم يصدر عنه ولد و لم يصدر هو عن شيء. لأنه لم يجانسه شيء ولاستحالة نسبة العدم إليه سابقا و لا حقا, فإن المولود كان معدوما قبل أن يولدأي : فليس لله تعالى أب حتى ينسب إليه .قال قتادة : إن مشركي العرب قالوا : الملائكة بنات اللهوقالت اليهود : عزيز إبن اللهوقالت النصارى : المسيح ابن اللهفكذبهم الله فقال : لم يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْسورة الإخلاصكتاب : زبدة التفسير #ايــــه_وتـدبــر #الدين_القيم #القرآن_الكريم
#أَخِي وَأُخْتِي فِي اللَّه:إن من أعظم ما يميّز هذا الشهر الكريم أنّ الله قد ضاعف فيه الأجور لعباده، الأمر الذي جعل منه ميدان للعطاء والكسب، ففي الحديث "خاب وخسر من ادرك رمضان ولم يغفر له"، وذلك لما فيه من المكرمات وما فيه من المغانم، فا على المرء أن يسعى جاهداً في كسبها، قال ابن القيم رحمه الله: وما في هذه المواسم الفاضلة إلّا ولله تعالى فيه وظيفة من وظائف طاعته يصيب بها من يعود بفضله ورحمته عليه، فالسعيد من اغتنم مواسم الشهور والأيام والساعات، وتقرَب فيها إلى مولاه بما فيها من وظائف الطاعات فعسى أن تصيبه نفحة من تلك النفحات فيسعد بها سعادة يأمن بعدها من النار وما فيها من اللفحات.كان قتادة يختم القرآن في كل سبع ليال مرة، فإذا جاء رمضان ختم في كل ثلاث ليال مرة، فإذا جاء العشر ختم في كل ليلة مرة.
#أَخِي وَأُخْتِي فِي اللَّه:إن من أعظم ما يميّز هذا الشهر الكريم أنّ الله قد ضاعف فيه الأجور لعباده، الأمر الذي جعل منه ميدان للعطاء والكسب، ففي الحديث "خاب وخسر من ادرك رمضان ولم يغفر له"، وذلك لما فيه من المكرمات وما فيه من المغانم، فا على المرء أن يسعى جاهداً في كسبها، قال ابن القيم رحمه الله: وما في هذه المواسم الفاضلة إلّا ولله تعالى فيه وظيفة من وظائف طاعته يصيب بها من يعود بفضله ورحمته عليه، فالسعيد من اغتنم مواسم الشهور والأيام والساعات، وتقرَب فيها إلى مولاه بما فيها من وظائف الطاعات فعسى أن تصيبه نفحة من تلك النفحات فيسعد بها سعادة يأمن بعدها من النار وما فيها من اللفحات.كان قتادة يختم القرآن في كل سبع ليال مرة، فإذا جاء رمضان ختم في كل ثلاث ليال مرة، فإذا جاء العشر ختم في كل ليلة مرة.
قال تعالى : {ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الأرض}.قال قتادة: يقال: خير الرزق ؛ ما لا يطغيك، ولا يلهيكاللهم اغننا ولا تطغنا ،،وارزقنا حلالا ولا تلهنا ،،واجعلنا ممن أحبك فأحببته وذكرك فذكرته ..🤲 #واقع_الأسرة_العربية #الرزق_بيد_الله #القرآن_الكريم
نسخ الرابط