كعب

سيدنا وقائدنا وحبيبنا ، رسول أمّتنا محمد ﷺ وُلد في مكة سنة 570 أو 571 ميلاديًا و53 قبل الهجرة وعاش يتيم الأبوين.. عانى سيدنا محمد ﷺ كثيرًا في سبيل أن يصل هذا الدين وتعرّض لأذىً كبير من قريش ومحاولات قتل عديدة ، هذا وناهيك عن الأذى النفسي الذي تعرّض له بالكلام والافتراءات والذي يُعدّ أقسى من الأذى الجسدي. كل نَفَس عاشه الرسول كان لأجل لأمّته بحيث سادت الوثنية في جزيرة العرب، إذ كانوا يعبدون آلهة يمثّلونها في أصنام مصنوعة من الحجر والخشب بلغ عددها 360 صنمًا حول الكعبة تعبدها القبائل التي تؤم البيت للحج وتقدم لها القرابين والنذر فبعثه الله تعالى لغرس المبادئ والقيم في النفوس وإخراج هذه الأمة من الظلمات إلى النور. توفيَ ﷺ سنة 632م عن عمرٍ يناهزُ الـ 63 سنة تاركًا خلفه رسالته التي وُلد لأجلها وعاش لأجلها ومات لأجلها ، ولا يكفي المقام لنوفيه قدرَه لكن حسبنا أنّه تاركٌ خلفه كتاب ربّه وسنته ، فـهذا السبيل ولا بديل. #رِفعة_الأمّة #مرابطات_عن_بعد

#فقه_المحارم_والرضاع (٢٦) #فقه_الحج_والعمرة (٤) #أجمع_العلماء -كما نقله القاضي عياض وغيره- على أنه لا يجوز للمرأة أن تسافر -لغير الهجرة أو الحج والعمرة الواجبين- مسافة تقصر فيها الصلاة إلا ومعها محرم أو زوج، للأحاديث الكثيرة الواردة في ذلك.وكذا السفر القصير أيضا عند أكثر العلماء،وأجاز بعض العلماء السفر القصير عند الحاجة بغير محرم إذا أمنت الفتنة كالاختلاط والمس والخلوة،‏واختلفوا في الحج والعمره الواجبين:فقال الحنفية و الحنابلة: لا يجوز أن تسافر للحج والعمرة الواجبين إلا ومعها محرم أو زوج لعموم الأدلة.وقال المالكية و الشافعية و ابن_تيمية : تسافر للحج والعمرة الواجبين فقط بزوج أو محرم أو نسوة ثقات إذا أمنت الفتنة، مخصصين عموم الأحاديث بقوله ﷺ لعدي بن حاتم رضي الله عنه متمدحا بقوة الإسلام: « فَإِنْ طَالَتْ بِكَ حَيَاةٌ، لَتَرَيَنَّ الظَّعِينَةَ تَرْتَحِلُ مِنَ الْحِيرَةِ، حَتَّى تَطُوفَ بِالْكَعْبَةِ، لَا تَخَافُ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ »، والله أعلم.https://t.me/amhalkaderi/1527

أنا محمد الكعبي… يلا نكون سواتصفح وانضم للمجتمعات والغرف الصوتية وانشر محتواك وادعُ أصحابك وانضم لبرنامج المكافآتباز أوّل منصة عربية للتواصل الاجتماعيحمّل التطبيق الآنالكود: A1OEULرابط التحميل: https://myapp.baaz.com/feed/Ggaf

#فقه_المحارم_والرضاع (٢٦) #فقه_الحج_والعمرة (٤) #أجمع_العلماء -كما نقله القاضي عياض وغيره- على أنه لا يجوز للمرأة أن تسافر -لغير الهجرة أو الحج والعمرة الواجبين- مسافة تقصر فيها الصلاة إلا ومعها محرم أو زوج، للأحاديث الكثيرة الواردة في ذلك.وكذا السفر القصير أيضا عند أكثر العلماء،وأجاز بعض العلماء السفر القصير عند الحاجة بغير محرم إذا أمنت الفتنة كالاختلاط والمس والخلوة،‏واختلفوا في الحج والعمره الواجبين:فقال الحنفية و الحنابلة: لا يجوز أن تسافر للحج والعمرة الواجبين إلا ومعها محرم أو زوج لعموم الأدلة.وقال المالكية و الشافعية و ابن_تيمية : تسافر للحج والعمرة الواجبين فقط بزوج أو محرم أو نسوة ثقات إذا أمنت الفتنة، مخصصين عموم الأحاديث بقوله ﷺ لعدي بن حاتم رضي الله عنه متمدحا بقوة الإسلام: « فَإِنْ طَالَتْ بِكَ حَيَاةٌ، لَتَرَيَنَّ الظَّعِينَةَ تَرْتَحِلُ مِنَ الْحِيرَةِ، حَتَّى تَطُوفَ بِالْكَعْبَةِ، لَا تَخَافُ أَحَدًا إِلَّا اللَّهَ »، والله أعلم.https://t.me/amhalkaderi/1527#