لكن

#قصة_وعبرة يُحـــكى أنه كان يوجد ملك أعــرج ويرى بعين واحدة ..وفي أحد الايام دعا هاذا الملك [فنانيـن] ليرسموا له صورة شخصية بشرط أن "لاتظهر عيوبه" في هذه الصورة .. فرفض كل الفنانيــن رسم هذه الصورة !فكيف سيرسمون الملك بعينين وهو لايملك سوىعين واحدة ؟وكيف يصورونه بقدمين سليمتين وهو أعرج ؟ولكن وسط هذا الرفض الجماعي (قبل أحد الفنانين رسم الصورة) وبالفعل رسم صوره جميلة وفي غايــة الروعة كيف ؟؟فصوّر الملك واقفاً وممسكاً ببندقيــــة الصيد (بالطبع كان يغمض إحدى عينيه) ويحني قدمـــه العرجاء وهــكذا رسم صورة الملك بلا عيــوب وبكل بساطـةالعبرة🌺::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::ليتنا نحاول أن نرسم صوره جيدة عن الآخرين مهما كانــــــــــــت عيوبهم واضحةوعندما ننقل هذه الصورة للناس نستر الأخطاء فلا يوجد شخص خال من العيوبفلنأخذ الجانب الإيجابي داخل أنفسنا وأنفس الآخرين ونترك السلبي فقط لراحتنا وراحة الآخرين

* عش الدبابير * (وما يعلم جنود ربك إلا هو) هما حالتان علمنا أنه تدخل فيهما جُندٌ من جُنود الله عز وجل، ذلك الجند هم (الدبابير)الأولى عند استشهاد عاصم بن ثابت رضي الله عنه... أبى الاستسلام للمشركين وقاتلهم حتى استشهد، ودعا الله (اللهم إني حميت دينك أول النهار فاحم لي لحمي آخرهوكان هؤلاء المشركون يريدون الانتقام من عاصم رضي الله عنه ويُمثِّلوا في جثته، فهمُّوا بقطع رأسه ليشربوا فيه الخمر.ولكن الله استجاب دعاءه وحمى جسده الطاهر..لكن كيف..أرسل الله عدداً هائلاً من (الدبابير) حول عاصم، حمته من المشركين، ومنعتهم من الاقتراب منه.ثم أمطرت السماء في الليل مطرًا كثيفًا حمله، فلم يصلوا إليه.وتتدخَّل جنود الله من (الدبابير) في معركة طوفان الأقصى، لكن اليوم ليس لحماية المجاهدين، بل للانتقام من أعداء الله اليهود.نسمع ونقرأ أن مئات من الدبابير ثارت في وجوه الجنود الصهاينة تلدغهم وتلسعهم وتدميهم وتدخلهم المستشفيات.لا تعجبوا من قدرة الله، ومن نصر الله لأوليائه..فقد يأتي من (دبور)!وما يعلم جنود ربك إلا هو بستان الدعوة #فلسطين #طوفان_الاقصى #فلسطين_قضيه_الشرفاء

* عش الدبابير * وما يعلم جنود ربك إلا هو هما حالتان علمنا أنه تدخل فيهما جُندٌ من جُنود الله عز وجل، ذلك الجند هم (الدبابير)الأولى عند استشهاد عاصم بن ثابت رضي الله عنه... أبى الاستسلام للمشركين وقاتلهم حتى استشهد، ودعا الله (اللهم إني حميت دينك أول النهار فاحم لي لحمي آخرهوكان هؤلاء المشركون يريدون الانتقام من عاصم رضي الله عنه ويُمثِّلوا في جثته، فهمُّوا بقطع رأسه ليشربوا فيه الخمر.ولكن الله استجاب دعاءه وحمى جسده الطاهر..لكن كيف..أرسل الله عدداً هائلاً من (الدبابير) حول عاصم، حمته من المشركين، ومنعتهم من الاقتراب منه.ثم أمطرت السماء في الليل مطرًا كثيفًا حمله، فلم يصلوا إليه.وتتدخَّل جنود الله من (الدبابير) في معركة طوفان الأقصى، لكن اليوم ليس لحماية المجاهدين، بل للانتقام من أعداء الله اليهود.نسمع ونقرأ أن مئات من الدبابير ثارت في وجوه الجنود الصهاينة تلدغهم وتلسعهم وتدميهم وتدخلهم المستشفيات.لا تعجبوا من قدرة الله، ومن نصر الله لأوليائه..فقد يأتي من (دبور)!وما يعلم جنود ربك إلا هو بستان الدعوة #فلسطين #طوفان_الاقصى #فلسطين_قضيه_الشرفاء